أفادت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، بأن عشاءً في أحد مطاعم ميامي جمع عائلتي النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي والإنكليزي ديفيد بيكهام، إضافة إلى الثنائي الإسباني سيرخيو بوسكيتس وخوردي ألبا، تسبّب في اشتباكات وفوضى بين جهاز الأمن وأحد المعجبين كان يرغب في التقاط صورة.

واتهم الضحية الذي لم يكشف عن اسمه بمحاولة تصوير ميسي وزوجته أنتونيلا روكوزو، الأمر الذي نفاه، مدعياً: «هاجموني ولكموني في وجهي».

وقال إن الدم سال من وجهي نتيجة اللكمات التي تلقاها في وجهه من مسؤولي الأمن.

في الأثناء، شوهدت فيكتوريا زوجة بيكهام وهي تحمل ابنتها هاربر بعيداً عن الحادث، واحتضنتها قبل أن تضعها في السيارة.

وقالت الصحيفة إن الضحية كان يحتفل بعيد ميلاد ابنته الـ 21.