قال النائب أحمد لاري إن «حرق القرآن الكريم في العاصمة السويدية ستوكهولم وقبلها التعرض للمرجع الديني آية الله السيستاني أيام عيدالأضحى المبارك يستدعي من أي دولة تحترم الحريات أن توقف هذا التصرف وتدينه وتعاقب من قام به ليكون عبرة لغيره».

وأوضح «إذا كان الهدف إشعال فتيل الفتنة الطائفية لزيادة الكراهية للإسلام في المجتمعات الغربية او إحداث فتنة مذهبية في مجتمعاتنا الخليجية فندعو إلى تعزيز وحدتنا كشعوب تسعى للسلام والعيش المشترك، وأن لانعطي أية فرصة لحرق مجتمعاتنا».