مع خروج المنتخب الألماني من البطولة رسمياً، عادت إلى الأذهان، ربط هذه المسألة بالفوز بكأس العالم وتأثيرها على المنتخب الفائز.
وتعد إيطاليا وألمانيا أبرز مثالين على ذلك، فبعد تتويجه في 2016 خرج «الآزوري» من الدور الأول للعرس العالمي في نسخات 2010 و2014، قبل الفشل بالتأهل في 2018 والبطولة الحالية.
من جهته، وبعد فوزه بالبطولة في 2014، خرج «المانشافت» من الدور الأول بنسختي 2018 و2022 على التوالي، فهل نشهد غياب المنتخب الألماني عن نسخة 2026، المعتزم إقامتها في أميركا وكندا والمكسيك سوياً؟