اختتمت «بوتيكات» الشركة المتميزة في قطاع التجارة الإلكترونيّة السلسلة الأولى من برامجها التدريبيّة المخصصة لإعداد الكوادر الشابة، وذلك امتدادًا لسياسة الشركة الرامية إلى استقطاب وتمكين الشباب الطّموح ضمن برنامج مهنيّ متكامل يعمل على إخراج كفاءات مؤهّلة ومستعدة للدخول في سوق العمل.
وفي هذا السياق، أوضح مدير العلاقات العامة لدى «بوتيكات» علي الطيار أنّ البرنامج التدريبيّ الذي حمل اسم «رحلة المنتج» أتاح للمتدربين التعرف على آليات العمل لدى قطاعات الشركة المختلفة، واكتشاف منظومة العمليات التشغيليّة الهائلة لديها، بما يحقق النهوض بمهارات الشباب المبدعين الذين يأتي الاهتمام بهم في مقدمة أولويات برنامج «بـوتـيـكـات» الرياديّ للتنمية المجتمعية.
إلى ذلك، أكدت المتدرّبة شريفة الخالد أنّ "رحلة المنتج" مكّنها من استكشاف عالم «بـوتـيـكـات» عن كثَب، مبينةً أن البرنامج التدريبيّ أتاحت لها فرصة العمل على مشاريع حقيقيّة وممارسة التطبيقات العمليّة ضمن مجموعة من الدورات التدريبيّة المتخصصة وورش العمل المكثفة، وذلك من خلال الانخراط وسط بيئة تدريبيّة متطوّرة تمثّل نقطة الانطلاق نحو مستقبل وظيفي ناجح.
كما ذكرت المتدربة منى الملا أنّ برنامج «بـوتـيـكـات» التدريبيّ كان بمثابة الشريك الداعم والمحفّز نحو بناء وتأسيس المشروع التجاريّ الخاص بها، موضحةً أنّ البرنامج قادها نحو تحقيق أحلامها وطموحاتها في بلورة أفكارها إلى مشاريع تجاريّة مُلهِمة.
هذا، وأعرب الطيّار عن فخره باستقطاب «بـوتـيـكـات» لنخبة من الشباب الطموحين، كما وعَدَ بمواصلة تسخير كافة خبرات الشركة وإمكاناتها نحو تطوير المزيد من البرامج التدريبيّة التي تلتزم بمعايير التميّز والابتكار، لتتماشى مع استراتيجيّة «بـوتـيـكـات» القائمة على التنمية والاستثمار في العنصر البشري.
وفي هذا السياق، أوضح مدير العلاقات العامة لدى «بوتيكات» علي الطيار أنّ البرنامج التدريبيّ الذي حمل اسم «رحلة المنتج» أتاح للمتدربين التعرف على آليات العمل لدى قطاعات الشركة المختلفة، واكتشاف منظومة العمليات التشغيليّة الهائلة لديها، بما يحقق النهوض بمهارات الشباب المبدعين الذين يأتي الاهتمام بهم في مقدمة أولويات برنامج «بـوتـيـكـات» الرياديّ للتنمية المجتمعية.
إلى ذلك، أكدت المتدرّبة شريفة الخالد أنّ "رحلة المنتج" مكّنها من استكشاف عالم «بـوتـيـكـات» عن كثَب، مبينةً أن البرنامج التدريبيّ أتاحت لها فرصة العمل على مشاريع حقيقيّة وممارسة التطبيقات العمليّة ضمن مجموعة من الدورات التدريبيّة المتخصصة وورش العمل المكثفة، وذلك من خلال الانخراط وسط بيئة تدريبيّة متطوّرة تمثّل نقطة الانطلاق نحو مستقبل وظيفي ناجح.
كما ذكرت المتدربة منى الملا أنّ برنامج «بـوتـيـكـات» التدريبيّ كان بمثابة الشريك الداعم والمحفّز نحو بناء وتأسيس المشروع التجاريّ الخاص بها، موضحةً أنّ البرنامج قادها نحو تحقيق أحلامها وطموحاتها في بلورة أفكارها إلى مشاريع تجاريّة مُلهِمة.
هذا، وأعرب الطيّار عن فخره باستقطاب «بـوتـيـكـات» لنخبة من الشباب الطموحين، كما وعَدَ بمواصلة تسخير كافة خبرات الشركة وإمكاناتها نحو تطوير المزيد من البرامج التدريبيّة التي تلتزم بمعايير التميّز والابتكار، لتتماشى مع استراتيجيّة «بـوتـيـكـات» القائمة على التنمية والاستثمار في العنصر البشري.