وزعت جمعية تنمية الخيرية حقائبها الشتوية على ألف عامل ضمن حملة «شتاء دافئا»، شملت عدة أماكن لتواجد العمالة، منها داخل المدينة العمالية بصبحان وشركات النظافة ومستشفى جابر، وبعض الجمعيات التعاونية ومحطات الوقود والطرق العامة، وشارك فيها متطوعو تنمية الخيرية والفرق التابعة لها.
وشملت الحقيبة الجاكيت والشال والقفازات والجوارب والملابس القطنية التي تقي العمال برودة الطقس في مثل هذه الأيام مع ما يتطلبه عملهم من وجودهم المستمر بالخارج خصوصا في ساعات الصباح الأولى.
وأكد ممثل الجمعية حسين السعيد إن هذه الخطوة تمت في إطار السعي الدائم إلى أن يكون المستفيدون من الخدمات الإنسانية للجمعية من الفئات الأشد احتياجا، إذ اختارت شريحة العمال من ذوي الدخل المنخفض، الذين يقومون بدورهم لخدمة الكويت.
وأشار السعيد إلى أن الجمعية مستمرة بحملاتها الميدانية في مختلف أنحاء البلاد، في خطوة ترمي لتوفير المتطلبات اللازمة للعمالة وخصوصا «كسوة الشتاء» لتوفير الدفء لهم في هذه الأجواء الباردة.
وثمن السعيد دور المتبرعين والمتبرعات من أهل الكويت المحسنين في رسم البسمة على شفاه المعوزين والمحتاجين ال، متوجها بالشكر لأهل الكويت الذين لا يألون جهدا لمساعدة المحتاجين في كافة الأماكن والتخفيف من وطأة معاناتهم، مبينا أن هذا المشروع يعد نوعاً من أنواع التكافل والتراحم الاجتماعي الذي تحرص الجمعية على تنفيذه موسمياً.
وشملت الحقيبة الجاكيت والشال والقفازات والجوارب والملابس القطنية التي تقي العمال برودة الطقس في مثل هذه الأيام مع ما يتطلبه عملهم من وجودهم المستمر بالخارج خصوصا في ساعات الصباح الأولى.
وأكد ممثل الجمعية حسين السعيد إن هذه الخطوة تمت في إطار السعي الدائم إلى أن يكون المستفيدون من الخدمات الإنسانية للجمعية من الفئات الأشد احتياجا، إذ اختارت شريحة العمال من ذوي الدخل المنخفض، الذين يقومون بدورهم لخدمة الكويت.
وأشار السعيد إلى أن الجمعية مستمرة بحملاتها الميدانية في مختلف أنحاء البلاد، في خطوة ترمي لتوفير المتطلبات اللازمة للعمالة وخصوصا «كسوة الشتاء» لتوفير الدفء لهم في هذه الأجواء الباردة.
وثمن السعيد دور المتبرعين والمتبرعات من أهل الكويت المحسنين في رسم البسمة على شفاه المعوزين والمحتاجين ال، متوجها بالشكر لأهل الكويت الذين لا يألون جهدا لمساعدة المحتاجين في كافة الأماكن والتخفيف من وطأة معاناتهم، مبينا أن هذا المشروع يعد نوعاً من أنواع التكافل والتراحم الاجتماعي الذي تحرص الجمعية على تنفيذه موسمياً.