جدد رئيس نادي ليون الفرنسي جان-ميشال أولاس الثقة بالمدرب الهولندي بيتر بوس في مقابلة نشرتها الجمعة صحيفة «ليكيب» الرياضية، لكنه أكد بأنه سيعيد تقييم الوضع في شباط/فبراير.
ويقبع ليون في المركز الثالث عشر في الدوري الفرنسي بفارق 22 نقطة عن باريس سان جرمان المتصدر و9 عن المركز الثالث المؤهل الى الدوري التمهيدي لدوري أبطال أوروبا، وذلك مع وصول الموسم الى منتصفه. لكن أولاس لم يحمل المدرب الهولندي كامل المسؤولية غن اكتفاء الفريق بستة انتصارات فقط في 18 مباراة (يملك مباراة لم تستكمل ضد مرسيليا بسبب أعمال الشغب التي تسببت بحسم نقطة من رصيده).
وقال «ليس وارداً ألا يبقى بيتر معنا حتى نهاية شباط/فبراير (على أقل تقدير). سأمنح أنفسنا شهري كانون الثاني/يناير وشباط/فبراير كفرصة للعودة في الدوري وربما في الكأس إذ كنا محظوظين بما فيه الكفاية لمواصلة المشوار فيها». وعلى غرار مباراته مع مرسيليا في الدوري والتي توقفت في 21 الشهر الماضي بعدما رميت قارورة مياه على نجم الأخير ديميتري باييت، لم تستكمل مباراة ليون وباريس أف سي من الدرجة الثانية في الدور الرابع لمسابقة كأس فرنسا بسبب أعمال الشغب خلال استراحة الشوطين (النتيجة كانت 1-1). وينتظر ليون نتائج التحقيق في حوادث هذه المباراة ليعرف إذا كان سيواصل مشواره في المسابقة أم لا.
ورأى أولاس أن «بيتر مدرب جيد للغاية. يواصل مطابقة الشخصية التي نريدها في ليون». وتم التعاقد مع الهولندي البالغ 58 عاماً في أيار/مايو الماضي بعقد لعامين خلفاً لرودي غارسيا. ورغم معاناته في الدوري الفرنسي، يواصل ليون مشواره في الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» حيث تأهل مباشرة الى الدور ثمن النهائي بتصدره مجموعته الأولى أمام رينجرز الاسكتلندي بفارق ثماني نقاط، بعد فوزه بخمس من مبارياته الست، فيما تعادل في الأخرى. واعتبر أولاس أنه «لا يوجد مدربون في السوق يتمتعون بجودة بيتر بوس. لذلك، نحن نخاطر بإلحاق المزيد من الضرر من خلال الاستسلام لموضة تغيير المدربين. ولهذا السبب، سيبقى». وبعدما أنهى عام 2021 بثلاثة تعادلات متتالية، يستهل ليون العام الجديد في 9 كانون الثاني/يناير بمواجهة صعبة للغاية على أرضه ضد باريس سان جرمان المتصدر.
ويقبع ليون في المركز الثالث عشر في الدوري الفرنسي بفارق 22 نقطة عن باريس سان جرمان المتصدر و9 عن المركز الثالث المؤهل الى الدوري التمهيدي لدوري أبطال أوروبا، وذلك مع وصول الموسم الى منتصفه. لكن أولاس لم يحمل المدرب الهولندي كامل المسؤولية غن اكتفاء الفريق بستة انتصارات فقط في 18 مباراة (يملك مباراة لم تستكمل ضد مرسيليا بسبب أعمال الشغب التي تسببت بحسم نقطة من رصيده).
وقال «ليس وارداً ألا يبقى بيتر معنا حتى نهاية شباط/فبراير (على أقل تقدير). سأمنح أنفسنا شهري كانون الثاني/يناير وشباط/فبراير كفرصة للعودة في الدوري وربما في الكأس إذ كنا محظوظين بما فيه الكفاية لمواصلة المشوار فيها». وعلى غرار مباراته مع مرسيليا في الدوري والتي توقفت في 21 الشهر الماضي بعدما رميت قارورة مياه على نجم الأخير ديميتري باييت، لم تستكمل مباراة ليون وباريس أف سي من الدرجة الثانية في الدور الرابع لمسابقة كأس فرنسا بسبب أعمال الشغب خلال استراحة الشوطين (النتيجة كانت 1-1). وينتظر ليون نتائج التحقيق في حوادث هذه المباراة ليعرف إذا كان سيواصل مشواره في المسابقة أم لا.
ورأى أولاس أن «بيتر مدرب جيد للغاية. يواصل مطابقة الشخصية التي نريدها في ليون». وتم التعاقد مع الهولندي البالغ 58 عاماً في أيار/مايو الماضي بعقد لعامين خلفاً لرودي غارسيا. ورغم معاناته في الدوري الفرنسي، يواصل ليون مشواره في الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» حيث تأهل مباشرة الى الدور ثمن النهائي بتصدره مجموعته الأولى أمام رينجرز الاسكتلندي بفارق ثماني نقاط، بعد فوزه بخمس من مبارياته الست، فيما تعادل في الأخرى. واعتبر أولاس أنه «لا يوجد مدربون في السوق يتمتعون بجودة بيتر بوس. لذلك، نحن نخاطر بإلحاق المزيد من الضرر من خلال الاستسلام لموضة تغيير المدربين. ولهذا السبب، سيبقى». وبعدما أنهى عام 2021 بثلاثة تعادلات متتالية، يستهل ليون العام الجديد في 9 كانون الثاني/يناير بمواجهة صعبة للغاية على أرضه ضد باريس سان جرمان المتصدر.