احتفت إدارة الشؤون النسائية بلجنة التعريف بالإسلام باليوم العالمي للغة العربية، الذي يصادف الثامن عشر من شهر ديسمبر من كل عام، وذلك بتنظيم العديد من الفعاليات على منصات التواصل الاجتماعي.
وقالت مديرة الإدارة النسائية باللجنة نجاة الطويل، إن هذه الفعاليات تهدف إلى التعريف بلغة القرآن وزيادة الوعي بأهميتها العالمية بالنسبة للغات الأخرى من جهة وبأهميتها للمتحدثين بها من العرب ومن غيرهم.
وذكرت الطويل أن الفعاليات التي شهدت مشاركات جيدة، تضمنت إلقاء محاضرة باللغة الإنجليزية بعنوان «اللغة العربية والتواصل الحضاري»، لافتة إلى اشتمال المحاضرة التي استمع لها المهتديات من جنسيات عدة على عدة محاور.
وأشارت إلى أن أبرز هذه المحاور، تمثل في تاريخ اللغة العربية وثرائها وإبداعاتها، وأهميتها لدى المسلمين وتأثيرها المباشر وغير المباشر في كثير من اللغات الأخرى مثل التركية والفارسية والأوردية وبعض اللغات الأفريقية والأوروبية مثل اللغة الإنجليزية والإسبانية والبرتغالية بالإضافة إلى دورها وفضلها العظيم في نقل المعارف العلمية والفلسفية اليونانية والرومانية إلى أوروبا في عصر النهضة.
وأضافت أن احتفالية لجنة التعريف بالإسلام باليوم العالمي للغة العربية، تضمنت كذلك تنظيم مسابقة للخط لدارسات اللغة العربية من غير الناطقين بها وفعالية ثقافية تتضمن معلومات شيقة عن اللغة العربية، كما تم نشر إحصائيات بأعداد الدارسات من خريجي دورات اللغة العربية.
تجدر الإشارة، إلى أن تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها يمثل هدفًا من أهداف لجنة التعريف بالإسلام، وذلك منذ إنشائها عام 1978م، وبفضل من الله فقد تم تخريج أعدادٍ كبيرة من الدارسين والدارسات كما تم إصدار سلسلة «علمني العربية» الخاصة بتعليم العربية لغير الناطقين بها، وتتكون هذه السلسة من سبعة مستويات دراسية.
وقالت مديرة الإدارة النسائية باللجنة نجاة الطويل، إن هذه الفعاليات تهدف إلى التعريف بلغة القرآن وزيادة الوعي بأهميتها العالمية بالنسبة للغات الأخرى من جهة وبأهميتها للمتحدثين بها من العرب ومن غيرهم.
وذكرت الطويل أن الفعاليات التي شهدت مشاركات جيدة، تضمنت إلقاء محاضرة باللغة الإنجليزية بعنوان «اللغة العربية والتواصل الحضاري»، لافتة إلى اشتمال المحاضرة التي استمع لها المهتديات من جنسيات عدة على عدة محاور.
وأشارت إلى أن أبرز هذه المحاور، تمثل في تاريخ اللغة العربية وثرائها وإبداعاتها، وأهميتها لدى المسلمين وتأثيرها المباشر وغير المباشر في كثير من اللغات الأخرى مثل التركية والفارسية والأوردية وبعض اللغات الأفريقية والأوروبية مثل اللغة الإنجليزية والإسبانية والبرتغالية بالإضافة إلى دورها وفضلها العظيم في نقل المعارف العلمية والفلسفية اليونانية والرومانية إلى أوروبا في عصر النهضة.
وأضافت أن احتفالية لجنة التعريف بالإسلام باليوم العالمي للغة العربية، تضمنت كذلك تنظيم مسابقة للخط لدارسات اللغة العربية من غير الناطقين بها وفعالية ثقافية تتضمن معلومات شيقة عن اللغة العربية، كما تم نشر إحصائيات بأعداد الدارسات من خريجي دورات اللغة العربية.
تجدر الإشارة، إلى أن تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها يمثل هدفًا من أهداف لجنة التعريف بالإسلام، وذلك منذ إنشائها عام 1978م، وبفضل من الله فقد تم تخريج أعدادٍ كبيرة من الدارسين والدارسات كما تم إصدار سلسلة «علمني العربية» الخاصة بتعليم العربية لغير الناطقين بها، وتتكون هذه السلسة من سبعة مستويات دراسية.