أظهرت بيانات لمفوضية حقوق الإنسان في العراق، وجود خمسة 5 ملايين يتيم يمثلون نحو 5 في المائة من إجمالي الأيتام في العالم.
وكشفت عن وجود 4 ملايين ونصف مليون طفل ترزح عوائلهم تحت خط الفقر، إلى جانب افتقار 45 ألف طفل لأوراق ثبوتية رسمية نتيجة انتماء آبائهم لداعش.
وأشارت مفوضية حقوق الإنسان إلى أن 4 ملايين ونصف مليون طفل يعيشون تحت خط الفقر، بالإضافة إلى خمسة آلاف شكوى مقدمة على خلفية العنف الأسري.
وبحسب المفوضية، يحتاج العراق إلى ثمانية آلاف مدرسة، في الوقت الذي بلغت نسبة التسرب وترك الدراسة في البلاد ثلاثة وسبعين 73 في المائة من إجمالي المراحل الدراسية، 91 في المئة منها في المرحلة الابتدائية فقط.
وبحسب إحصاءات المفوضية المتعلقة بحياة المواطنين وأمنهم وحرياتهم، فإن مؤشراتها سجلت نسبة فقر 25 في المائة من مجموع السكان، ضمنهم إقليم كردستان، ونسبة بطالة قاربت الـ14 في المائة. وسجلت مقتل 596 مواطناً بسبب أعمال العنف.
وبلغ عدد المواطنين المفقودين المتراكم منذ عام 2014، 8 آلاف مفقود، ومعظم حالات الفقد والتغييب هي في المحافظات التي احتلها "داعش" بعد عام 2014.
وكشفت عن وجود 4 ملايين ونصف مليون طفل ترزح عوائلهم تحت خط الفقر، إلى جانب افتقار 45 ألف طفل لأوراق ثبوتية رسمية نتيجة انتماء آبائهم لداعش.
وأشارت مفوضية حقوق الإنسان إلى أن 4 ملايين ونصف مليون طفل يعيشون تحت خط الفقر، بالإضافة إلى خمسة آلاف شكوى مقدمة على خلفية العنف الأسري.
وبحسب المفوضية، يحتاج العراق إلى ثمانية آلاف مدرسة، في الوقت الذي بلغت نسبة التسرب وترك الدراسة في البلاد ثلاثة وسبعين 73 في المائة من إجمالي المراحل الدراسية، 91 في المئة منها في المرحلة الابتدائية فقط.
وبحسب إحصاءات المفوضية المتعلقة بحياة المواطنين وأمنهم وحرياتهم، فإن مؤشراتها سجلت نسبة فقر 25 في المائة من مجموع السكان، ضمنهم إقليم كردستان، ونسبة بطالة قاربت الـ14 في المائة. وسجلت مقتل 596 مواطناً بسبب أعمال العنف.
وبلغ عدد المواطنين المفقودين المتراكم منذ عام 2014، 8 آلاف مفقود، ومعظم حالات الفقد والتغييب هي في المحافظات التي احتلها "داعش" بعد عام 2014.