أعطت الصين للمرة الأولى موافقتها على علاج ضد كوفيد-19 بعد سنتين على ظهور المرض على أراضيها وعلى خلفية تجدد انتشاره.
وخلافا لوظيفة لقاح وقائي، يستهدف العلاج المرضى المصابين بالفيروس بهدف تجنب تعرضهم لمضاعفات خطيرة.
وفي مذكرة نشرت أمس، أعلنت الوكالة الوطنية للادوية أنها أعطت «موافقة طارئة» لعلاج صيني ضد كوفيد-19 يستند على الأجسام المضادة وحيدة النسيلة.
تتمسك الأجسام المضادة وحيدة النسيلة ببروتين الفيروس وتقلل من قدرته على دخول الخلايا البشرية. وتم تطوير العلاج الذي يعطى عن طريق الحقن، من قبل جامعة تسينغهوا المرموقة في بكين والمستشفى رقم 3 في شينزن (جنوب) وشركة «بري بايوساينسيس».
وأظهرت التجارب السريرية أن العلاج يتيح خفض معدلات دخول المستشفى وخطر الوفاة لدى المرضى الضعفاء بنسبة 80% بحسب الجامعة. وأفادت الصحافة المحلية أن العلاج استخدم على مرضى أصيبوا خلال تجدد انتشار الوباء.
وأعلنت الصين اليوم عن 83 إصابة جديدة على المستوى الوطني.
وخلافا لوظيفة لقاح وقائي، يستهدف العلاج المرضى المصابين بالفيروس بهدف تجنب تعرضهم لمضاعفات خطيرة.
وفي مذكرة نشرت أمس، أعلنت الوكالة الوطنية للادوية أنها أعطت «موافقة طارئة» لعلاج صيني ضد كوفيد-19 يستند على الأجسام المضادة وحيدة النسيلة.
تتمسك الأجسام المضادة وحيدة النسيلة ببروتين الفيروس وتقلل من قدرته على دخول الخلايا البشرية. وتم تطوير العلاج الذي يعطى عن طريق الحقن، من قبل جامعة تسينغهوا المرموقة في بكين والمستشفى رقم 3 في شينزن (جنوب) وشركة «بري بايوساينسيس».
وأظهرت التجارب السريرية أن العلاج يتيح خفض معدلات دخول المستشفى وخطر الوفاة لدى المرضى الضعفاء بنسبة 80% بحسب الجامعة. وأفادت الصحافة المحلية أن العلاج استخدم على مرضى أصيبوا خلال تجدد انتشار الوباء.
وأعلنت الصين اليوم عن 83 إصابة جديدة على المستوى الوطني.