توفيّ عازف البيانو البرازيلي نيلسون فريري الذي يُعد من الأشهر في مجاله عالمياَ، وأفادت الصحافة وشركة إنتاج اسطواناته أنه فارق الحياة الاثنين بمنزله في ريو دي جانيرو عن عمر يناهز 77 عاما.
ونشرت شركة «ديكا كلاسيكس» تغريدة جاء فيها «نشعر بحزن بالغ (...) لوفاة الأسطورة نيلسون فريري». وأضافت أن الراحل كان «عازف بيانو وموسيقياً استثنائي الموهبة، وكان أحد أكثر الفنانين مهارةً، سواء في الحفلات الموسيقية أو في الاستوديو. لقد ترك إرثاً يضم الكثير من التسجيلات. فليرقد بسلام».
ولم توضح مديرة أعمال فريري في تصريحاتها للصحافة البرازيلي سبب وفاة هذا العازف الكبير لمقطوعات لشوبان. وتعود بدايات فريري المولود في 18 تشرين الأول/أكتوبر 1944 في ولاية ميناس جيرايس في جنوب شرق البرازيل، إلى سن مبكرةٍ جداً، إذ شرع في العزف وهو في سن الثالثة، ولم يلبث عندما بلغ الخامسة أن شارك في حفلات موسيقية. ومنذ صغره اتخذت مسيرته الفنية بُعداً عالمياً جعله واحداً من أبرز عازفي البيانو في عصره، وخصوصاً في مجال الموسيقى الرومانسية، وفاز بمجموعة من الجوائز.
ونشرت شركة «ديكا كلاسيكس» تغريدة جاء فيها «نشعر بحزن بالغ (...) لوفاة الأسطورة نيلسون فريري». وأضافت أن الراحل كان «عازف بيانو وموسيقياً استثنائي الموهبة، وكان أحد أكثر الفنانين مهارةً، سواء في الحفلات الموسيقية أو في الاستوديو. لقد ترك إرثاً يضم الكثير من التسجيلات. فليرقد بسلام».
ولم توضح مديرة أعمال فريري في تصريحاتها للصحافة البرازيلي سبب وفاة هذا العازف الكبير لمقطوعات لشوبان. وتعود بدايات فريري المولود في 18 تشرين الأول/أكتوبر 1944 في ولاية ميناس جيرايس في جنوب شرق البرازيل، إلى سن مبكرةٍ جداً، إذ شرع في العزف وهو في سن الثالثة، ولم يلبث عندما بلغ الخامسة أن شارك في حفلات موسيقية. ومنذ صغره اتخذت مسيرته الفنية بُعداً عالمياً جعله واحداً من أبرز عازفي البيانو في عصره، وخصوصاً في مجال الموسيقى الرومانسية، وفاز بمجموعة من الجوائز.