قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الأربعاء ،إنّ صمويل باتي، مدرّس التاريخ الذي قتل الجمعة، تعرّض لتلك العملية «لأنّه كان يجسّد الجمهورية»، مؤكداً في الوقت نفسه أنّ بلاده لن تتخلى «عن رسوم الكاريكاتور».

وأعلن ماكرون في تأبين وطني للأستاذ الذي قضى في اعتداء على يد إسلامي بعد عرضه رسوماً كاريكاتورية للنبي محمد على تلامذته، «صمويل باتي قتِل لأنّ الإسلاميين يريدون الاستحواذ على مستقبلنا ويعرفون أنّهم لن يحصلوا على مرادهم بوجود أبطال هادئين مثله».