أكد مرشح الدائرة الأولى حسن نصير أن المشاركة الايجابية في العملية الانتخابية دليل على مدى تحمل الناخب لمسؤوليته تجاه وطنه كما أنها احد طرق المشاركة بالقرار ، فالمواطن الكويتي هو الأساس في العملية الديموقراطية .
وبين نصير أن الأجواء السلبية التي يحاول ان يكرسها البعض في الساحة السياسية ومحاولة زرع اليأس في نفوس المواطنين من مجلس الأمة ومن الممارسة الديمقراطية هي محاولة في الاتجاه المعاكس لرغبة صاحب السمو أمير البلاد الذي دعا الى ضرورة حسن الاختيار والذي لن يتحقق إلا بالمشاركة الفاعلة والايجابية ، مبينا أن من يعملون على خلق هذه الأجواء يسعون لضرب الحياة الديموقراطية والتي ستؤدي بالنتيجة الى تقليص الحريات.
وذكر نصير أن هذه الممارسات مكشوفة ولا تنطلي على الواعين والمدركين للأمور، والناخب الكويتي لا تخفى عليه مثل هذه الدعوات ، مشددا على ضرورة المشاركة في العملية الانتخابية لتفويت الفرصة على الساعين لضرب الحياة الديموقراطية وتقويض الحريات ،مؤكدا أن المستفيد الأول من قلة عدد المشاركين في الانتخابات المقبلة هم دعاة تقليص الحريات والساعون لوأد الحياة الديموقراطية .
وختم نصير بضرورة ان نعي جميعا خطورة المرحلة القادمة فالكرة الآن بملعب الناخب الكويتي والاستقرار السياسي والتنمية لن يتحققا الا بحسن الاختيار وتغليب الصالح العام على المصالح الفئوية والخاصة.
وبين نصير أن الأجواء السلبية التي يحاول ان يكرسها البعض في الساحة السياسية ومحاولة زرع اليأس في نفوس المواطنين من مجلس الأمة ومن الممارسة الديمقراطية هي محاولة في الاتجاه المعاكس لرغبة صاحب السمو أمير البلاد الذي دعا الى ضرورة حسن الاختيار والذي لن يتحقق إلا بالمشاركة الفاعلة والايجابية ، مبينا أن من يعملون على خلق هذه الأجواء يسعون لضرب الحياة الديموقراطية والتي ستؤدي بالنتيجة الى تقليص الحريات.
وذكر نصير أن هذه الممارسات مكشوفة ولا تنطلي على الواعين والمدركين للأمور، والناخب الكويتي لا تخفى عليه مثل هذه الدعوات ، مشددا على ضرورة المشاركة في العملية الانتخابية لتفويت الفرصة على الساعين لضرب الحياة الديموقراطية وتقويض الحريات ،مؤكدا أن المستفيد الأول من قلة عدد المشاركين في الانتخابات المقبلة هم دعاة تقليص الحريات والساعون لوأد الحياة الديموقراطية .
وختم نصير بضرورة ان نعي جميعا خطورة المرحلة القادمة فالكرة الآن بملعب الناخب الكويتي والاستقرار السياسي والتنمية لن يتحققا الا بحسن الاختيار وتغليب الصالح العام على المصالح الفئوية والخاصة.