|كتب أحمد خميس|
أعلنت الشركة عن إكتشاف جديد للنفط أثناء عمليات التنقيب في شرق منطقة رأس قطارة في مصر بمعدل إنتاج يومي يبلغ 5,285 برميلاً من النفط الخام، ويقدر أن يصل الاحتياطي إلى أكثر من 3,460 مليون برميل من النفط، حيث تبلغ حصة كويت إنرجي 49.50 في المئة من الحقل الذي يضم بئر رنا الواقع على بعد 70 كيلومتراً من مدينة الجيزا وبئر شهد الذي يبعد مدينة الجيزة 100 كيلومتر.
ويعتبر هذا أول اكتشاف منذ دخول شركة كويت إنرجي إلى مصرعام 2006، حيث تمتلك الشركة خمسة أصول للتنقيب منها ثلاثة أصول منتجة.
وقالت نائب رئيس مجلس ادارة شركة كويت انرجي سارة اكبر خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد أمس «يتميز هذا الاكتشاف بأهمية كبرى بالنسبة لجمهورية مصر وشركة (كويت إنرجي) وشركائها، لما يحمله من قيمة بسياسة الطاقة المتّبعة في مصر وعلاقتها بعملائها. لذا فإن شركة كويت إنرجي وشركاءها في مصر، يسعدون بالإعلان عن هذا الاكتشاف».
وبهذا الاستكشاف تدخل الشركة مرحلة جديدة في وضعها ومكانتها في السوق النفطي في جمهورية مصر، حيث تعتبر اليوم من الشركات المتميزة في أدائها وتنفيذها لإلتزاماتها تجاه البلد المضيف. كما قامت الشركة بوضع الخطط التطويرية لهذه الحقول الجديدة، والتي بدأت بالفعل بتنفيذها على أرض الواقع.
تأسست شركة كويت إنرجي عام 2005 وهي مختصة في اسكتشاف وإنتاج النفط، وتعتبر أسرع شركة غير حكومية نمواً في المنطقة، حيث تديرعمليات التشغيل في الشرق الأوسط وأوروبا الشرقية وكمبوديا وباكستان. وتمتلك الشركة 19 منطقة تنقيب موزعة على سبع دول و11 أصل منتج للنفط في ست دول بالإضافة إلى تشغيلها لـ 10 آبار في أربع دول، كما بدأت بتحقيق الأرباح منذ عامها الأول.
استحواذ شركة كويت إنرجي على شركة أويل سيرتش الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بقيمة 200 مليون دولار أميركي.
ويعدّ حقل شرق رأس قطارة أحد الآبار التي استحوذتها شركة «كويت إنرجي» بنسبة 100 في المئة من شركة أويل سيرتش الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في أبريل 2008، وتبلغ قيمة هذا الاستحواذ 200 مليون دولار أميركي حيث يشمل أصول التنقيب والإنتاج في مصر واليمن.
وقد وفّرت عملية الاستحواذ محفظة متوازنة من أصول الإنتاج وأصول التنقيب في منطقة أساسية بالنسبة إلى شركة كويت إنرجي في ما يتعلّق باستراتيجياتها على المدى الطويل.
واكدت اكبر ان القرار الذي اتخذته بعض الشركات بخصوص تسريح الموظفين كان قرارا خاطئا، مشيرة الى انه كان على الشركات ان تجتاز الازمة الاقتصادية برفع معنويات الموظفين بدلاً من تسريحهم عن العمل.
وقالت اكبر احتمال زيادة رأس المال موجود ومتعلق على مدى الاعمال التي سنأخذها خلال السنة المقبلة، مؤكدة ان الشركة صرفت نحو 15على عمليات استكشافية في حقل شرق رأس قطارة في مصر ولاتوجد اي قروض او ديون على الشركة.
وعن تأثير الازمة العالمية قالت إنه «لاتوجد شركة في العالم لم تتأثر من انخفاض اسعار النفط، مشيرة الى ان الشركة اتخذت عدة اجراءات خففت من تأثرنا من الازمة ومن هذه الاجراءات هي قللنا الانفاق واخرنا بعض المشاريع الرأسمالية وبالذات المشاريع الاستكشافية».
أعلنت الشركة عن إكتشاف جديد للنفط أثناء عمليات التنقيب في شرق منطقة رأس قطارة في مصر بمعدل إنتاج يومي يبلغ 5,285 برميلاً من النفط الخام، ويقدر أن يصل الاحتياطي إلى أكثر من 3,460 مليون برميل من النفط، حيث تبلغ حصة كويت إنرجي 49.50 في المئة من الحقل الذي يضم بئر رنا الواقع على بعد 70 كيلومتراً من مدينة الجيزا وبئر شهد الذي يبعد مدينة الجيزة 100 كيلومتر.
ويعتبر هذا أول اكتشاف منذ دخول شركة كويت إنرجي إلى مصرعام 2006، حيث تمتلك الشركة خمسة أصول للتنقيب منها ثلاثة أصول منتجة.
وقالت نائب رئيس مجلس ادارة شركة كويت انرجي سارة اكبر خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد أمس «يتميز هذا الاكتشاف بأهمية كبرى بالنسبة لجمهورية مصر وشركة (كويت إنرجي) وشركائها، لما يحمله من قيمة بسياسة الطاقة المتّبعة في مصر وعلاقتها بعملائها. لذا فإن شركة كويت إنرجي وشركاءها في مصر، يسعدون بالإعلان عن هذا الاكتشاف».
وبهذا الاستكشاف تدخل الشركة مرحلة جديدة في وضعها ومكانتها في السوق النفطي في جمهورية مصر، حيث تعتبر اليوم من الشركات المتميزة في أدائها وتنفيذها لإلتزاماتها تجاه البلد المضيف. كما قامت الشركة بوضع الخطط التطويرية لهذه الحقول الجديدة، والتي بدأت بالفعل بتنفيذها على أرض الواقع.
تأسست شركة كويت إنرجي عام 2005 وهي مختصة في اسكتشاف وإنتاج النفط، وتعتبر أسرع شركة غير حكومية نمواً في المنطقة، حيث تديرعمليات التشغيل في الشرق الأوسط وأوروبا الشرقية وكمبوديا وباكستان. وتمتلك الشركة 19 منطقة تنقيب موزعة على سبع دول و11 أصل منتج للنفط في ست دول بالإضافة إلى تشغيلها لـ 10 آبار في أربع دول، كما بدأت بتحقيق الأرباح منذ عامها الأول.
استحواذ شركة كويت إنرجي على شركة أويل سيرتش الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بقيمة 200 مليون دولار أميركي.
ويعدّ حقل شرق رأس قطارة أحد الآبار التي استحوذتها شركة «كويت إنرجي» بنسبة 100 في المئة من شركة أويل سيرتش الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في أبريل 2008، وتبلغ قيمة هذا الاستحواذ 200 مليون دولار أميركي حيث يشمل أصول التنقيب والإنتاج في مصر واليمن.
وقد وفّرت عملية الاستحواذ محفظة متوازنة من أصول الإنتاج وأصول التنقيب في منطقة أساسية بالنسبة إلى شركة كويت إنرجي في ما يتعلّق باستراتيجياتها على المدى الطويل.
واكدت اكبر ان القرار الذي اتخذته بعض الشركات بخصوص تسريح الموظفين كان قرارا خاطئا، مشيرة الى انه كان على الشركات ان تجتاز الازمة الاقتصادية برفع معنويات الموظفين بدلاً من تسريحهم عن العمل.
وقالت اكبر احتمال زيادة رأس المال موجود ومتعلق على مدى الاعمال التي سنأخذها خلال السنة المقبلة، مؤكدة ان الشركة صرفت نحو 15على عمليات استكشافية في حقل شرق رأس قطارة في مصر ولاتوجد اي قروض او ديون على الشركة.
وعن تأثير الازمة العالمية قالت إنه «لاتوجد شركة في العالم لم تتأثر من انخفاض اسعار النفط، مشيرة الى ان الشركة اتخذت عدة اجراءات خففت من تأثرنا من الازمة ومن هذه الاجراءات هي قللنا الانفاق واخرنا بعض المشاريع الرأسمالية وبالذات المشاريع الاستكشافية».