أعلنت شركة «بيت الاستثمار الخليجي» أن صندوقي «رعاية» و«رعاية 2» قد وزعا أرباحا نقدية على المساهمين بنسبة 9 في المئة لصندوق «رعاية» و 8.5 في المئة لصندوق «رعاية 2» وذلك عن الربع الأول من العام 2009 مما يعكس الأداء المتميز لتلك الصناديق في ظل الأزمة العالمية.
إذ إن الصناديق تستثمر في قطاع الرعاية الصحية في الولايات المتحدة من خلال بناء وتطوير مراكز طبية بالتنسيق مع مستشفيات مرموقة.
وأكد مساعد نائب رئيس إدارة الصناديق الاستثمارية في «بيت الاستثمار الخليجي» صالح تركي الخميس تفوق «الخليجي» في الاستثمارات الطبية والتي تعكس السياسات الاستثمارية للشركة باستنادها على أسس ودعائم قوية، فقد تم طرح أول صندوق طبي في العام 2005 برأسمال 30 مليون دولار.
وأضاف الخميس شمل هذا الصندوق 7 عقارات تم بيع 5 عقارات منها وهناك مفاوضات لبيع العقارين الأخيرين، لافتا إلى أن القطاع الطبي له خصوصيته ويختلف عن القطاعات الأخرى نظرا لحاجة الناس الماسة إليه. وقد تم بيع عقار في ديسمبر الماضي بعائد يفوق العائد المستهدف.
وقال «لقد تميز (الخليجي) في الاستثمار بالقطاع الطبي في الولايات المتحدة وحقق معدلات استثمار عالية وعوائد مالية مرتفعة مما يعكس قدرة (الخليجي) على إدارة واستثمار محافظه وصناديقه الاستثمارية في هذا القطاع، مما سيكون دافعا قويا لنقل هذه التجربة واستثمارها في أسواق أخرى متى ما وجدت الفرصة».
وأشار الخميس إلى تميز «الخليجي» بتأسيس الصناديق الاستثمارية التي تم طرحها وتسويقها، والبالغ عددها حتى الآن 9 صناديق، منها 8 صناديق في السوق الأميركي، وصندوق واحد في منطقة الخليج.
وقال: «يدير (الخليجي) في السوق الأميركي أصولا استثمارية عقارية تصل قيمتها نحو 650 مليون دولار وذلك حتى الربع الأول من العام 2009، وبلغ رأس المال المستثمر في تلك الصناديق نحو 170 مليون دولار موزعة على قطاعات عدة، وأن 35 في المئة من عقارات هذه الصناديق ستكون مدرة للدخل في النصف الثاني من العام 2009 وأن 30 في المئة من هذه المشاريع في طور التنفيذ والتطوير، إلى جانب ما نسبته 35 في المئة عبارة عن مشاريع في مرحلة التصاميم».
وذكر الخميس أن رأس المال المستثمر في القطاعات العقارية لشركة «بيت الاستثمار الخليجي» البالغ عددها 6 قطاعات حيث تم استثمار 41 في المئة في القطاع الطبي وهو القطاع الأكبر والاهم في استثمارات الشركة في الولايات المتحدة وان هناك 32 في المئة من الاستثمارات في القطاع السكني و27 في المئة موزعة على القطاعات الأربعة المتبقية.
وأضاف لدى «بيت الاستثمار الخليجي» استثمارات عقارية دولية أخرى في أسواق كندا والهند تمثل 8 في المئة من المحفظة الاستثمارية للشركة، بالإضافة إلى الاستثمار في قطاع الفنادق ذات الخدمات المحدودة بما يمثل 7 في المئة. وبلغ عدد أصول « بيت الاستثمار الخليجي» العقارية 18 أصلا استثماريا في قطاع العقارات في الولايات المتحدة « 11 عقارا في القطاع الطبي، و4 في القطاع السكني، و3 في قطاع الفنادق».
وعن محفظة العقار المحلي للشركة قال الخميس: تشتمل هذه المحفظة على استثمارات محلية داخل الكويت بالإضافة إلى الاستثمارات العقارية في الدول الخليجية عن طريق شركات تابعة للخليجي.
إذ إن الصناديق تستثمر في قطاع الرعاية الصحية في الولايات المتحدة من خلال بناء وتطوير مراكز طبية بالتنسيق مع مستشفيات مرموقة.
وأكد مساعد نائب رئيس إدارة الصناديق الاستثمارية في «بيت الاستثمار الخليجي» صالح تركي الخميس تفوق «الخليجي» في الاستثمارات الطبية والتي تعكس السياسات الاستثمارية للشركة باستنادها على أسس ودعائم قوية، فقد تم طرح أول صندوق طبي في العام 2005 برأسمال 30 مليون دولار.
وأضاف الخميس شمل هذا الصندوق 7 عقارات تم بيع 5 عقارات منها وهناك مفاوضات لبيع العقارين الأخيرين، لافتا إلى أن القطاع الطبي له خصوصيته ويختلف عن القطاعات الأخرى نظرا لحاجة الناس الماسة إليه. وقد تم بيع عقار في ديسمبر الماضي بعائد يفوق العائد المستهدف.
وقال «لقد تميز (الخليجي) في الاستثمار بالقطاع الطبي في الولايات المتحدة وحقق معدلات استثمار عالية وعوائد مالية مرتفعة مما يعكس قدرة (الخليجي) على إدارة واستثمار محافظه وصناديقه الاستثمارية في هذا القطاع، مما سيكون دافعا قويا لنقل هذه التجربة واستثمارها في أسواق أخرى متى ما وجدت الفرصة».
وأشار الخميس إلى تميز «الخليجي» بتأسيس الصناديق الاستثمارية التي تم طرحها وتسويقها، والبالغ عددها حتى الآن 9 صناديق، منها 8 صناديق في السوق الأميركي، وصندوق واحد في منطقة الخليج.
وقال: «يدير (الخليجي) في السوق الأميركي أصولا استثمارية عقارية تصل قيمتها نحو 650 مليون دولار وذلك حتى الربع الأول من العام 2009، وبلغ رأس المال المستثمر في تلك الصناديق نحو 170 مليون دولار موزعة على قطاعات عدة، وأن 35 في المئة من عقارات هذه الصناديق ستكون مدرة للدخل في النصف الثاني من العام 2009 وأن 30 في المئة من هذه المشاريع في طور التنفيذ والتطوير، إلى جانب ما نسبته 35 في المئة عبارة عن مشاريع في مرحلة التصاميم».
وذكر الخميس أن رأس المال المستثمر في القطاعات العقارية لشركة «بيت الاستثمار الخليجي» البالغ عددها 6 قطاعات حيث تم استثمار 41 في المئة في القطاع الطبي وهو القطاع الأكبر والاهم في استثمارات الشركة في الولايات المتحدة وان هناك 32 في المئة من الاستثمارات في القطاع السكني و27 في المئة موزعة على القطاعات الأربعة المتبقية.
وأضاف لدى «بيت الاستثمار الخليجي» استثمارات عقارية دولية أخرى في أسواق كندا والهند تمثل 8 في المئة من المحفظة الاستثمارية للشركة، بالإضافة إلى الاستثمار في قطاع الفنادق ذات الخدمات المحدودة بما يمثل 7 في المئة. وبلغ عدد أصول « بيت الاستثمار الخليجي» العقارية 18 أصلا استثماريا في قطاع العقارات في الولايات المتحدة « 11 عقارا في القطاع الطبي، و4 في القطاع السكني، و3 في قطاع الفنادق».
وعن محفظة العقار المحلي للشركة قال الخميس: تشتمل هذه المحفظة على استثمارات محلية داخل الكويت بالإضافة إلى الاستثمارات العقارية في الدول الخليجية عن طريق شركات تابعة للخليجي.