تنظم حاضنة الشويخ الحرفية التابعة للهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب فعاليات ملتقى الأجيال الذي يقام اليوم الخميس وذلك في مجمع الافنيوز التجاري وبرعاية مدير عام الهيئة الدكتور يعقوب الرفاعي وبحضور نواب المدير العام وعمداء ومديري كليات ومعاهد الهيئة بالإضافة إلى شركة المخازن العمومية (اجيليتي) ومحفظة دعم المشروعات الصغيرة في البنك الصناعي، ويعد الملتقى بادرة متميزة تهدف إلى زيادة الوعي التثقيفي عن العمل الحرفي الحر والمشروعات الصغيرة في دولة الكويت.
وبهذه المناسبة أكد مدير حاضنة الشويخ الحرفية المهندس منذر إبراهيم المعتوق أن هذا الملتقي يسلط الضوء على أهم الحرف الكويتية القديمة والتراثية التي تحمل الهوية الكويتية والتي لاقت شهرة كبيرة عبر عقود من الزمن.
وأكد على أهمية مثل هذه الملتقيات العامة في تنمية مهارات المبادرين في ما يخص العمل الحرّ ودعمهم من قبل المسؤولين في الدولة في القطاعات الحكومية أو الأهلية، بهدف إيجاد منظومة دعم متكاملة تساهم بشكل فعال لتوجيه الشباب الكويتي نحو المشروعات الصغيرة، وبصورة تحقق الأهداف الاقتصادية العامة للكويت وخاصة في مجال التنمية البشرية المتخصصة.
وأشار المهندس المعتوق الى ان الدعم المتواصل من إدارة الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب لأبنائها خريجي وخريجات الكليات والمعاهد يزداد وضوحا وقوة في ضوء قصص النجاح التي يحققها أبناء الهيئة بشكل خاص وأبناء الكويت بشكل عام وفي جميع المجالات الفنية المختلفة، كما أن الدعم الرائع الذي تقدمه شركات القطاع الخاص من خلال الدور الفعال لتبني مثل هذه الملتقيات أو حتى المساهمة المباشرة في دعم مشروعات الشباب المتميز.
من جهة أخرى، أوضح المهندس عبدالله الطواري أن «ملتقى الأجيال» اندماج بين أصالة الماضي بحرفه التراثية الأصيلة وطموح المستقبل بعزيمة الشباب الكويتي المثابر، ويأتي هذا الملتقى ضمن خطة الحاضنة لحض الشباب للتوجه نحو العمل الحرفي والحر.
وأضاف الطواري «أن الملتقى سوف يشمل عرضاً لأنشطة ومنتجات شباب الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب بالإضافة إلي معروضات تاريخية ومنتجات أصحاب الحرف التراثية الكويتية الأصيلة التي تعبر عن أصالة العمل الحرفي الكويتي وتطوره عبر الأجيال».
وتتقدم حاضنة الشويخ الحرفية بدعوة عامة لكل شرائح المجتمع للحضور والاستمتاع بتاريخ الكويت الحرفي العريق والتفاؤل بشباب الكويت الطموح لمستقبل مشرق، ولدعم سواعد أبناء الكويت من أصحاب الحرف الكويتية التراثية والحديثة بما يحقق الحافز المعنوي الكبير الذي يساهم بشكل فعال في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والبشرية في وطننا العزيز الكويت.
وبهذه المناسبة أكد مدير حاضنة الشويخ الحرفية المهندس منذر إبراهيم المعتوق أن هذا الملتقي يسلط الضوء على أهم الحرف الكويتية القديمة والتراثية التي تحمل الهوية الكويتية والتي لاقت شهرة كبيرة عبر عقود من الزمن.
وأكد على أهمية مثل هذه الملتقيات العامة في تنمية مهارات المبادرين في ما يخص العمل الحرّ ودعمهم من قبل المسؤولين في الدولة في القطاعات الحكومية أو الأهلية، بهدف إيجاد منظومة دعم متكاملة تساهم بشكل فعال لتوجيه الشباب الكويتي نحو المشروعات الصغيرة، وبصورة تحقق الأهداف الاقتصادية العامة للكويت وخاصة في مجال التنمية البشرية المتخصصة.
وأشار المهندس المعتوق الى ان الدعم المتواصل من إدارة الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب لأبنائها خريجي وخريجات الكليات والمعاهد يزداد وضوحا وقوة في ضوء قصص النجاح التي يحققها أبناء الهيئة بشكل خاص وأبناء الكويت بشكل عام وفي جميع المجالات الفنية المختلفة، كما أن الدعم الرائع الذي تقدمه شركات القطاع الخاص من خلال الدور الفعال لتبني مثل هذه الملتقيات أو حتى المساهمة المباشرة في دعم مشروعات الشباب المتميز.
من جهة أخرى، أوضح المهندس عبدالله الطواري أن «ملتقى الأجيال» اندماج بين أصالة الماضي بحرفه التراثية الأصيلة وطموح المستقبل بعزيمة الشباب الكويتي المثابر، ويأتي هذا الملتقى ضمن خطة الحاضنة لحض الشباب للتوجه نحو العمل الحرفي والحر.
وأضاف الطواري «أن الملتقى سوف يشمل عرضاً لأنشطة ومنتجات شباب الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب بالإضافة إلي معروضات تاريخية ومنتجات أصحاب الحرف التراثية الكويتية الأصيلة التي تعبر عن أصالة العمل الحرفي الكويتي وتطوره عبر الأجيال».
وتتقدم حاضنة الشويخ الحرفية بدعوة عامة لكل شرائح المجتمع للحضور والاستمتاع بتاريخ الكويت الحرفي العريق والتفاؤل بشباب الكويت الطموح لمستقبل مشرق، ولدعم سواعد أبناء الكويت من أصحاب الحرف الكويتية التراثية والحديثة بما يحقق الحافز المعنوي الكبير الذي يساهم بشكل فعال في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والبشرية في وطننا العزيز الكويت.