| القاهرة - من أغاريد مصطفى |
/>تبدأ خلال الفترة المقبلة، خطة تعاون بين المجلس الأعلى للآثار ومعهد دراسات مصر القديمة بالعاصمة الاسبانية «مدريد»، حيث يقوم المعهد بتنفيذ مشروع في مقبرة الملك سنموت بالأقصر.
/>الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر الدكتور زاهي حواس، أوضح أن المشروع يتم بالتعاون بين وحدة الليزر بالمجلس ومعهد علوم الليزر بالقاهرة، مشيرا، الى أن الخطة تمثل دراسة الجدران والأسقف بالمقبرة تمهيدا لإعادة نسخة مكسميلية للمقبرة، وسيتم وضعها كنموذج في مركز الزوار الجديد الذي يجرى انشاؤه حاليا في منطقة الدير البحري بالأقصر، مع عدم استخدام النسخة في أي أغراض تجارية، وحفظ جميع حقوق الملكية الفكرية للمجلس الأعلى للآثار، كما تقوم الهيئة بدراسة وتصوير القطع الأثرية بالمخازن بالموقع.
/>
/>تبدأ خلال الفترة المقبلة، خطة تعاون بين المجلس الأعلى للآثار ومعهد دراسات مصر القديمة بالعاصمة الاسبانية «مدريد»، حيث يقوم المعهد بتنفيذ مشروع في مقبرة الملك سنموت بالأقصر.
/>الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر الدكتور زاهي حواس، أوضح أن المشروع يتم بالتعاون بين وحدة الليزر بالمجلس ومعهد علوم الليزر بالقاهرة، مشيرا، الى أن الخطة تمثل دراسة الجدران والأسقف بالمقبرة تمهيدا لإعادة نسخة مكسميلية للمقبرة، وسيتم وضعها كنموذج في مركز الزوار الجديد الذي يجرى انشاؤه حاليا في منطقة الدير البحري بالأقصر، مع عدم استخدام النسخة في أي أغراض تجارية، وحفظ جميع حقوق الملكية الفكرية للمجلس الأعلى للآثار، كما تقوم الهيئة بدراسة وتصوير القطع الأثرية بالمخازن بالموقع.
/>