صدر حديثاً عن دار الشروق للنشر والتوزيع في عمان مجموعة قصصية عنوانها «سفر العاشق» لمؤلفه رشاد أبو شاور، الذي نشر أول قصة له في صحيفة (الجهاد) المقدسية في العام 66. وبعد مأساة 5 يونيو، بدأ في نشر قصصه على صفحات مجلة (الآداب)، كما صدرت له ثماني مجموعات قصصية، في أربعة عقود ونيف، وها هي ذي المجموعة التاسعة (سفر العاشق).
/>ويقول أبو شاور في مقدمة مجموعته:
/>القصة القصيرة فن تلتقي فيه الحكاية بالشعر، وهي رغم مساحتها المحدودة قادرة على التوغل في النفس البشرية، والتقاط اللحظات المفصلية في حياة البشر.
/>رغم كتابتي لعدد من الأعمال الروائية، وانشغالي بالكتابة الصحفية فان القصة القصيرة تجذبني دائماً، قراءة وكتابة. قصص (سفر العاشق) عاشت معي في رحلاتي وتنقلاتي بين (أثينا) و(كريت) و(فينا) و(دمشق) (وعمان).
/>في هذه القصص حب، وشجن، وحزن، وفراق و... قهر حيث يتجلى فن القصة القصيرة، وقدرتها على قول الكثير في مساحة محدودة.
/>ليست القصة القصيرة فن السهولة، ولكنها فن (النفس) و(الروح) الفن الذي يسبر أعماق الانسان، وتحولاته، وأشواقه.
/>
/>ويقول أبو شاور في مقدمة مجموعته:
/>القصة القصيرة فن تلتقي فيه الحكاية بالشعر، وهي رغم مساحتها المحدودة قادرة على التوغل في النفس البشرية، والتقاط اللحظات المفصلية في حياة البشر.
/>رغم كتابتي لعدد من الأعمال الروائية، وانشغالي بالكتابة الصحفية فان القصة القصيرة تجذبني دائماً، قراءة وكتابة. قصص (سفر العاشق) عاشت معي في رحلاتي وتنقلاتي بين (أثينا) و(كريت) و(فينا) و(دمشق) (وعمان).
/>في هذه القصص حب، وشجن، وحزن، وفراق و... قهر حيث يتجلى فن القصة القصيرة، وقدرتها على قول الكثير في مساحة محدودة.
/>ليست القصة القصيرة فن السهولة، ولكنها فن (النفس) و(الروح) الفن الذي يسبر أعماق الانسان، وتحولاته، وأشواقه.
/>