انتقد مرشح الدائرة الرابعة المحامي عبيد العنزي «سياسة التعليم العالي في البلاد»، وقال إنها «لا تحمل رؤية واضحة من شأنها أن تنهض في هذا القطاع الحيوي والمهم، والدليل على ذلك أن الكويت أصبحت أكبر مصدر للطلبة للخارج في العالم مقارنة مع نسبة تعداد السكان فيها».
وشدد العنزي في تصريح صحافي على ان «من أهم التحديات التي يواجها المجلس المقبل هو الملف التعليمي، فمخرجات التعليم في الكويت بحاجة إلى مزيد من الاهتمام والتطوير والعمل على تصحيح مسارها، كما أن الوضع القائم يدعو إلى المساهمة في فتح جامعات جديدة تحتوي على الطلبة الكويتيين الدارسين في شتى بقاع الدنيا»، منوها إلى أن الكويت «تملك كافة الإمكانات المادية والبشرية لتحقيق هذه الغاية».
ولفت العنزي إلى أن هناك دولا في المنطقة «أقل بكثير منا من حيث الإمكانات المادية، لكنها استطاعت أن تبني العديد من الجامعات وتستقطب أبناء الكويت للدراسة فيها وبمختلف التخصصات وخلال فترة وجيزة جدا».
وحول مخرجات التعليم العالي، أفاد بأنها «تشهد في الفترة الحالية تدنيا ملحوظا وبشكل كبيرالمبادرة والعمل في هذا القطاع الحيوي.
وأعرب العنزي عن أسفه لتأخر انجاز مشروع المدينة الجامعية في منطقة الشدادية، مشيرا إلى أن البلد «بحاجة إلى أكثر من جامعة حكومية، فضلا عن زيادة مخرجات التعليم فيها».
أما بالنسبة إلى التعليم العام، فقال العنزي إن مستويات هذا القطاع التعليمي «متدنية جدا، إذ لا يخلو بيت كويتي من مدرس خصوصي»، مضيفا ان النهوض بالكويت «أساسه التعليم، فمن خلاله نبني جيلاً واعياً مدركا يحترم الدستور والقوانين ويؤمن بالرأي والرأي الأخر».
وشدد العنزي في تصريح صحافي على ان «من أهم التحديات التي يواجها المجلس المقبل هو الملف التعليمي، فمخرجات التعليم في الكويت بحاجة إلى مزيد من الاهتمام والتطوير والعمل على تصحيح مسارها، كما أن الوضع القائم يدعو إلى المساهمة في فتح جامعات جديدة تحتوي على الطلبة الكويتيين الدارسين في شتى بقاع الدنيا»، منوها إلى أن الكويت «تملك كافة الإمكانات المادية والبشرية لتحقيق هذه الغاية».
ولفت العنزي إلى أن هناك دولا في المنطقة «أقل بكثير منا من حيث الإمكانات المادية، لكنها استطاعت أن تبني العديد من الجامعات وتستقطب أبناء الكويت للدراسة فيها وبمختلف التخصصات وخلال فترة وجيزة جدا».
وحول مخرجات التعليم العالي، أفاد بأنها «تشهد في الفترة الحالية تدنيا ملحوظا وبشكل كبيرالمبادرة والعمل في هذا القطاع الحيوي.
وأعرب العنزي عن أسفه لتأخر انجاز مشروع المدينة الجامعية في منطقة الشدادية، مشيرا إلى أن البلد «بحاجة إلى أكثر من جامعة حكومية، فضلا عن زيادة مخرجات التعليم فيها».
أما بالنسبة إلى التعليم العام، فقال العنزي إن مستويات هذا القطاع التعليمي «متدنية جدا، إذ لا يخلو بيت كويتي من مدرس خصوصي»، مضيفا ان النهوض بالكويت «أساسه التعليم، فمن خلاله نبني جيلاً واعياً مدركا يحترم الدستور والقوانين ويؤمن بالرأي والرأي الأخر».