أعلن المهندس محمد سعود الهدبة خوضه انتخابات مجلس الأمة 2009 في الدائرة الثالثة.
وذكر الهدبة في تصريح صحافي ان البرنامج الانتخابي يرتكز على أولويات عدة سيعمل على تبنيها، ومن أهمها سعيه على الصعيد السياسي «لإعادة بناء الجسور بين السلطتين لما فيه مصلحة البلد، كونها اللبنة الأولى للإصلاح السياسي، بعد تعذر التعاون بين السلطتين في الفترة الأخيرة التي سادها احتقان وطرح متشنج، فأدى ذلك إلى صعوبة التعاون بين الحكومة ومجلس الأمة».
أما تنمويا، فأوضح الهدبة انه «سيساهم في العمل على إقرار القوانين التنموية على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي، وكذلك اقتراح قوانين جديدة تصب في هذا المجال، وأيضا تحفيز القطاع الخاص لأخذ دور أكبر في تطوير القطاعات الاقتصادية، وإتاحة المجال لتقديم دعم حكومي مبرمج». وأتى الأمن ضمن أولويات المرشح الهدبة، إذ أكد أنه «سيتبنى محاربة القصور الأمني والقضاء على الظواهر السلبية التي تعاني منها الكويت، مثل انتشار المخدرات وتجارة الإقامات وتفشي العنف وعدم احترام القانون». وتربويا افاد انه سيعمل على إعادة تخطيط المسار التربوي وتطوير القطاع التعليمي بأسلوب حديث يحقق تخريج دفعات مهيأة للعمل وفقا للاحتياجات الفعلية للدولة، وكذلك الحال مع الوضع الصحي الذي سيضمنه الاستفادة من التجارب المتقدمة في تطوير القطاع الصحي والطبي، لما في ذلك من دور أساسي لتحسين مستوى الخدمات الصحية في الكويت.
وذكر الهدبة في تصريح صحافي ان البرنامج الانتخابي يرتكز على أولويات عدة سيعمل على تبنيها، ومن أهمها سعيه على الصعيد السياسي «لإعادة بناء الجسور بين السلطتين لما فيه مصلحة البلد، كونها اللبنة الأولى للإصلاح السياسي، بعد تعذر التعاون بين السلطتين في الفترة الأخيرة التي سادها احتقان وطرح متشنج، فأدى ذلك إلى صعوبة التعاون بين الحكومة ومجلس الأمة».
أما تنمويا، فأوضح الهدبة انه «سيساهم في العمل على إقرار القوانين التنموية على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي، وكذلك اقتراح قوانين جديدة تصب في هذا المجال، وأيضا تحفيز القطاع الخاص لأخذ دور أكبر في تطوير القطاعات الاقتصادية، وإتاحة المجال لتقديم دعم حكومي مبرمج». وأتى الأمن ضمن أولويات المرشح الهدبة، إذ أكد أنه «سيتبنى محاربة القصور الأمني والقضاء على الظواهر السلبية التي تعاني منها الكويت، مثل انتشار المخدرات وتجارة الإقامات وتفشي العنف وعدم احترام القانون». وتربويا افاد انه سيعمل على إعادة تخطيط المسار التربوي وتطوير القطاع التعليمي بأسلوب حديث يحقق تخريج دفعات مهيأة للعمل وفقا للاحتياجات الفعلية للدولة، وكذلك الحال مع الوضع الصحي الذي سيضمنه الاستفادة من التجارب المتقدمة في تطوير القطاع الصحي والطبي، لما في ذلك من دور أساسي لتحسين مستوى الخدمات الصحية في الكويت.