انقرة - ا ف ب، كونا - قتل جنديان تركيان واصيب ثالث فيما سقط متمردين اكراد خلال اشتباكات قرب حدود تركيا الجنوبية الشرقية مع العراق.
وفي بيان صادر من رئاسة الأركان على موقعها الالكتروني، جاء فيه أن الاشتباكات وقعت قرب محافظة شيرناك المتاخمة للحدود مع العراق احدى ساحات المعارك بين القوات التركية والمتمردين الأكراد.
يأتي ذلك في وقت وصل وزير الداخلية التركي بشير اتالاي امس، الى بغداد حيث سيشارك في اجتماع في شأن مكافحة المتمردين الانفصاليين الاكراد في تركيا اللاجئين الى شمال العراق. وتندرج هذه المحادثات في اطار لجنة ثلاثية تركية - اميركية - عراقية تم تشكيلها في نوفمبر لمكافحة الانفصاليين في «حزب العمال الكردستاني» في شمال العراق.
واعلن الوزير قبل مغادرته «اننا ننتظر ان تتخذ الحكومة المركزية العراقية والادارة الاقليمية في الشمال اجراءات ملموسة» ضد «حزب العمال». ورأى ان عمل اللجنة «سيؤدي الى نتائج جيدة خصوصا في مجال تبادل المعلومات».
وفي سياق آخر، ذكرت وكالة «الاناضول» للانباء ان سبعة اشخاص اتهموا امس، بالانتماء الى تنظيم ارهابي واودعوا السجن بانتظار بدء محاكمتهم.
وكان المشتبه فيهم السبعة اعتقلوا الخميس الماضي، مع 21 شخصا اخرين خلال عملية واسعة النطاق قامت بها الشرطة في محافظة اسكيسيهير (غرب).
ووجهت التهمة الى الاشخاص السبعة في حين اطلق سراح الـ21 الاخرين.
وفي بيان صادر من رئاسة الأركان على موقعها الالكتروني، جاء فيه أن الاشتباكات وقعت قرب محافظة شيرناك المتاخمة للحدود مع العراق احدى ساحات المعارك بين القوات التركية والمتمردين الأكراد.
يأتي ذلك في وقت وصل وزير الداخلية التركي بشير اتالاي امس، الى بغداد حيث سيشارك في اجتماع في شأن مكافحة المتمردين الانفصاليين الاكراد في تركيا اللاجئين الى شمال العراق. وتندرج هذه المحادثات في اطار لجنة ثلاثية تركية - اميركية - عراقية تم تشكيلها في نوفمبر لمكافحة الانفصاليين في «حزب العمال الكردستاني» في شمال العراق.
واعلن الوزير قبل مغادرته «اننا ننتظر ان تتخذ الحكومة المركزية العراقية والادارة الاقليمية في الشمال اجراءات ملموسة» ضد «حزب العمال». ورأى ان عمل اللجنة «سيؤدي الى نتائج جيدة خصوصا في مجال تبادل المعلومات».
وفي سياق آخر، ذكرت وكالة «الاناضول» للانباء ان سبعة اشخاص اتهموا امس، بالانتماء الى تنظيم ارهابي واودعوا السجن بانتظار بدء محاكمتهم.
وكان المشتبه فيهم السبعة اعتقلوا الخميس الماضي، مع 21 شخصا اخرين خلال عملية واسعة النطاق قامت بها الشرطة في محافظة اسكيسيهير (غرب).
ووجهت التهمة الى الاشخاص السبعة في حين اطلق سراح الـ21 الاخرين.