واشنطن - ا ف ب - غرست ميشال اوباما مع 25 تلميذا، اولى شتول بستان البيت الابيض الذي سيكون اول بستان خضار في البيت الابيض منذ ستين عاما.
وارتدت السيدة الاميركية الاولى سترة حمراء ولبست فقازين للزراعة وقامت بنفسها بغرس شتول وبريها في حفر اقامها تلاميذ تحت شمس ساطعة اشرقت على العاصمة الاميركية.
وقالت ان هذا البستان الذي سيعتمد الزراعة العضوية كان في صلب المحادثات التي اجرتها مع زوجات الرؤساء خلال زيارتها الاخيرة لاوروبا الاسبوع الماضي حيث رافقت زوجها الرئيس الاميركي باراك اوباما.
وقالت ميشيل اوباما «هو السؤال الاول الذي طرحه عليه قادة الدول ايضا. كانوا مهتمين جميعا بهذا البستان». واضافت «الجميع وبينهم الامير تشارلز كان متحمسا للفكرة بأننا سنزرع بستانا لان الكثير من الدول تدرك اهمية ان نزرع بأنفسنا الاغذية التي نتناولها».
ويعود آخر بستان في البيت الابيض الى العام 1943 عندما اقامت السيدة الاميركية الاولى حينها اليانور روزفلت «بستان النصر».
وميشيل اوباما تريد ان تجعل من بستانها البالغة كلفته 200 دولار واجهة للتغذية الصحية.
ويشمل البستان شتول النعناع والزعتر والحبق والبقدونس والشبت. وسيضم كذلك الخس والسبانخ والبصل والجزر والطماطم.
وستستخدم منتوجات البستان في البيت الابيض لتقديم الحساء لمشردين.
وارتدت السيدة الاميركية الاولى سترة حمراء ولبست فقازين للزراعة وقامت بنفسها بغرس شتول وبريها في حفر اقامها تلاميذ تحت شمس ساطعة اشرقت على العاصمة الاميركية.
وقالت ان هذا البستان الذي سيعتمد الزراعة العضوية كان في صلب المحادثات التي اجرتها مع زوجات الرؤساء خلال زيارتها الاخيرة لاوروبا الاسبوع الماضي حيث رافقت زوجها الرئيس الاميركي باراك اوباما.
وقالت ميشيل اوباما «هو السؤال الاول الذي طرحه عليه قادة الدول ايضا. كانوا مهتمين جميعا بهذا البستان». واضافت «الجميع وبينهم الامير تشارلز كان متحمسا للفكرة بأننا سنزرع بستانا لان الكثير من الدول تدرك اهمية ان نزرع بأنفسنا الاغذية التي نتناولها».
ويعود آخر بستان في البيت الابيض الى العام 1943 عندما اقامت السيدة الاميركية الاولى حينها اليانور روزفلت «بستان النصر».
وميشيل اوباما تريد ان تجعل من بستانها البالغة كلفته 200 دولار واجهة للتغذية الصحية.
ويشمل البستان شتول النعناع والزعتر والحبق والبقدونس والشبت. وسيضم كذلك الخس والسبانخ والبصل والجزر والطماطم.
وستستخدم منتوجات البستان في البيت الابيض لتقديم الحساء لمشردين.