أعلن النائب السابق الدكتور محمد العبدالجادر عزمه الترشح في الدائرة الثانية. وأكد العبدالجادر في بيان صحافي انه سيضع نصب عينيه مبادئ التمسك بدستور 1962 ومبادئ العدالة والمساواة والحرية المتضمنة طياته والتي رسمها الاباء والاجداد المؤسسون لنهضة الدولة المدنية الحديثة.
وبين العبدالجادر ان الانتخابات المقبلة هي تحدٍ جديد لمستقبل الكويت وان على الكويتيين انتخاب مجلس يرسم خارطة الطريق لمستقبل الكويت «وسط خضم متلاطم من المشكلات العالمية والاقليمية والمحلية ووسط ازمة اقتصادية عاصفة غير مسبوقة ودولة بلا رؤية واضحة ومواطنين سئموا حالة الشد والجذب يتمنون على الحريصين في المجلس وخارجه إعادة الكويت إلى سابق عهودها في الرياضة والفن والثقافة والتنمية».
وقال ان قضايا التنمية والاقتصاد والشباب والمرأة اهم قضايا المرحلة المقبلة، داعيا لتعاون السلطتين في حل قضايا الصحة والتعليم والطاقة.
وبين العبدالجادر استياءه من الطرح القبلي والطائفي الذي ساد الساحة السياسية والمجلس السابق، معتقدا ان المجلس المقبل سيعي الرسالة التي ستأتي مع تصويت الناخبين، مشيرا إلى رسالة سمو أمير البلاد التي تدعو لحسن الاختيار وان تكون المرحلة المقبلة مرحلة روح التهدئة والتعاون، متوقعا ان يبعث المواطنون برسائل واضحة للمرشحين ان «ادفعوا عجلة التنمية واصلحوا اوضاع الكويت ومستقبلنا».
وبين العبدالجادر ان الانتخابات المقبلة هي تحدٍ جديد لمستقبل الكويت وان على الكويتيين انتخاب مجلس يرسم خارطة الطريق لمستقبل الكويت «وسط خضم متلاطم من المشكلات العالمية والاقليمية والمحلية ووسط ازمة اقتصادية عاصفة غير مسبوقة ودولة بلا رؤية واضحة ومواطنين سئموا حالة الشد والجذب يتمنون على الحريصين في المجلس وخارجه إعادة الكويت إلى سابق عهودها في الرياضة والفن والثقافة والتنمية».
وقال ان قضايا التنمية والاقتصاد والشباب والمرأة اهم قضايا المرحلة المقبلة، داعيا لتعاون السلطتين في حل قضايا الصحة والتعليم والطاقة.
وبين العبدالجادر استياءه من الطرح القبلي والطائفي الذي ساد الساحة السياسية والمجلس السابق، معتقدا ان المجلس المقبل سيعي الرسالة التي ستأتي مع تصويت الناخبين، مشيرا إلى رسالة سمو أمير البلاد التي تدعو لحسن الاختيار وان تكون المرحلة المقبلة مرحلة روح التهدئة والتعاون، متوقعا ان يبعث المواطنون برسائل واضحة للمرشحين ان «ادفعوا عجلة التنمية واصلحوا اوضاع الكويت ومستقبلنا».