|القاهرة - من شادية الحصري|
شنّ منسق قائمة الاتحاد التي تخوض انتخابات اتحاد طلبة مصر مشاري السهيل هجوما على قائمة «الوسط» التي تخوض الانتخابات للمرة الأولى، واصفا حملتهم الدعائية بـ «المستفزة»، وقال: استقطاب الطلبة من خلال الذم في بقية القوائم، وتصيد الأخطاء لها، وإظهار عيوبها هي طريقة مرفوضة وخاطئة.
واضاف في تصريح لـ «الراي»: «محمد المؤمن صرح مرة بأن الاتحاد عنصري وطائفي وأدهش عندما يقول هذا الكلام بينما يجلس معي في ديوانية الاتحاد الوطني لطلبة الكويت، ويحضر جميع الدواوين والعزائم التي تدعو لها قائمة الفكر، ويكون هو أول المدعوين».
ويستعرض مشاري زاوية أخرى تخص قائمة الوسط، وهي هجومهم الدائم بسبب عدم وجود سكن للطالبات.، ويرد قائلا: هناك طالبات قلن ان خوضهن الانتخابات جاء لإعطاء مزيد من الحقوق للطالبات، ومنها توفير سكن لهن، وفي رأيي أن هذه مزايدة، فلا توجد مشكلة حول سكن الطالبات، وجميع القاعات مفتوحة لهن، وأعتقد أن الطالبات «واخدين حقهم وزيادة»!! وقال السهيل ان التنافس لكسب أصوات الناخبين هي الطريقة المعتمدة التي تستند إليها أي عملية انتخابية سواء كانت «رئاسية أو برلمانية أو حتى طلابية» فكل قائمة أو تيار يطرح برنامجه وخدماته بشفافية وموضوعية، ثم يترك للآخرين حرية الانضمام إليه أو إلى غيره.
وأوضح ان ثمة تنافسا محتدما بين قائمته وقائمة الفكر، ولكن هذا لا يعني - في رأيه - إنكار الخدمات التي قدمتها «الفكر» بعد فوزها بالانتخابات الماضية، فلكلتاها - الفكر والاتحاد - شريكتان ويجمعهما هدف مشترك وهو مصلحة الطلبة.
وتابع السهيل : أتشرف بعضويتي للاتحاد، ولكن هناك كلمة حق يجب أن تقال، وهي أن «الفكر» بذلت كل ما في وسعها في سبيل خدمة الطلبة، فالقاعات مفتوحة للجميع، ولا تنظم ديوانية أو أي نشاط دون أن تدعونا إليه، على الرغم من كوننا فريقين متنافسين.
وعن استعدادات قائمة الاتحاد للانتخابات أكد السهيل أنه مشغول حاليا بعمل كارنيهات للطلبة، وسيتم عرض برنامجه، وفي النهاية الفوز سيكون من نصيب المرشح الأفضل، كما توجَّه بنصيحة لقائمة الوسط قائلا: «لو فزتم فهذا فوز خاسر لأنه مليء بالأكاذيب والمغالطات».
شنّ منسق قائمة الاتحاد التي تخوض انتخابات اتحاد طلبة مصر مشاري السهيل هجوما على قائمة «الوسط» التي تخوض الانتخابات للمرة الأولى، واصفا حملتهم الدعائية بـ «المستفزة»، وقال: استقطاب الطلبة من خلال الذم في بقية القوائم، وتصيد الأخطاء لها، وإظهار عيوبها هي طريقة مرفوضة وخاطئة.
واضاف في تصريح لـ «الراي»: «محمد المؤمن صرح مرة بأن الاتحاد عنصري وطائفي وأدهش عندما يقول هذا الكلام بينما يجلس معي في ديوانية الاتحاد الوطني لطلبة الكويت، ويحضر جميع الدواوين والعزائم التي تدعو لها قائمة الفكر، ويكون هو أول المدعوين».
ويستعرض مشاري زاوية أخرى تخص قائمة الوسط، وهي هجومهم الدائم بسبب عدم وجود سكن للطالبات.، ويرد قائلا: هناك طالبات قلن ان خوضهن الانتخابات جاء لإعطاء مزيد من الحقوق للطالبات، ومنها توفير سكن لهن، وفي رأيي أن هذه مزايدة، فلا توجد مشكلة حول سكن الطالبات، وجميع القاعات مفتوحة لهن، وأعتقد أن الطالبات «واخدين حقهم وزيادة»!! وقال السهيل ان التنافس لكسب أصوات الناخبين هي الطريقة المعتمدة التي تستند إليها أي عملية انتخابية سواء كانت «رئاسية أو برلمانية أو حتى طلابية» فكل قائمة أو تيار يطرح برنامجه وخدماته بشفافية وموضوعية، ثم يترك للآخرين حرية الانضمام إليه أو إلى غيره.
وأوضح ان ثمة تنافسا محتدما بين قائمته وقائمة الفكر، ولكن هذا لا يعني - في رأيه - إنكار الخدمات التي قدمتها «الفكر» بعد فوزها بالانتخابات الماضية، فلكلتاها - الفكر والاتحاد - شريكتان ويجمعهما هدف مشترك وهو مصلحة الطلبة.
وتابع السهيل : أتشرف بعضويتي للاتحاد، ولكن هناك كلمة حق يجب أن تقال، وهي أن «الفكر» بذلت كل ما في وسعها في سبيل خدمة الطلبة، فالقاعات مفتوحة للجميع، ولا تنظم ديوانية أو أي نشاط دون أن تدعونا إليه، على الرغم من كوننا فريقين متنافسين.
وعن استعدادات قائمة الاتحاد للانتخابات أكد السهيل أنه مشغول حاليا بعمل كارنيهات للطلبة، وسيتم عرض برنامجه، وفي النهاية الفوز سيكون من نصيب المرشح الأفضل، كما توجَّه بنصيحة لقائمة الوسط قائلا: «لو فزتم فهذا فوز خاسر لأنه مليء بالأكاذيب والمغالطات».