| متابعة وتصوير ناصر المطيري |
اصطاد رجال الفرقة الامنية 11 آسيويا ضبطوا بسرقة الاتصالات الدولية وبيعها بأسعار مخفضة لمواطنيهم.
كانت معلومات وصلت إلى قائد منطقة الفحيحيل العقيد عناد العنزي عن نشاط عدد من الاسيويين في سرقة الاتصالات الدولية، متخذين من شققهم في منطقة المهبولة مقاسم لسرقاتهم المحرمة، فكلف النقيب مشعل الشمري بالتحري عنهم وضبطهم متلبسين.
وحسب مصدر امني فإن «النقيب الشمري ورجاله، كمنوا امس للآسيويين وداهموا شققهم وامسكوا بأحد عشر شخصا منهم، وبحوزتهم عشرات من اجهزة الهاتف والحواسيب التي تسهل لهم عملية سرقة المكالمات الدولية، وبيعها لمواطنيهم بأسعار رمزية».
وذكر المصدر «تمت احالة الاسيويين ومضبوطاتهم على جهات الاختصاص بعد ان سجلت في حقهم قضية سرقة المال العام».
اصطاد رجال الفرقة الامنية 11 آسيويا ضبطوا بسرقة الاتصالات الدولية وبيعها بأسعار مخفضة لمواطنيهم.
كانت معلومات وصلت إلى قائد منطقة الفحيحيل العقيد عناد العنزي عن نشاط عدد من الاسيويين في سرقة الاتصالات الدولية، متخذين من شققهم في منطقة المهبولة مقاسم لسرقاتهم المحرمة، فكلف النقيب مشعل الشمري بالتحري عنهم وضبطهم متلبسين.
وحسب مصدر امني فإن «النقيب الشمري ورجاله، كمنوا امس للآسيويين وداهموا شققهم وامسكوا بأحد عشر شخصا منهم، وبحوزتهم عشرات من اجهزة الهاتف والحواسيب التي تسهل لهم عملية سرقة المكالمات الدولية، وبيعها لمواطنيهم بأسعار رمزية».
وذكر المصدر «تمت احالة الاسيويين ومضبوطاتهم على جهات الاختصاص بعد ان سجلت في حقهم قضية سرقة المال العام».