أعلن بدر ناصر الربدي مرشح الدائرة الرابعة لخوض انتخابات مجلس الامة انه سوف يخوض الانتخابات «متوكلا على الله سبحانه وتعالى وعلى جهود ابناء قبيلة ظفير وعموم ابناء الدائرة».
وقال الربدي في تصريح صحافي امس «انني لا احيد عما يراه ابناء قبيلتي في آلية الترشيح وملتزم بمشورتهم وما تصفو عليه آراؤهم في هذا الجانب، فهم القاعدة التي انطلق منها إلى بقية اخواني في الدائرة الرابعة»، مؤكدا ثقته بأبناء القبيلة وعموم ابناء الدائرة.
واشار إلى ان «المواطن سئم من حالة التأزيم بين السلطتين التشريعية والتنفيذية والتي اثرت سلبا على قضاياه المصيرية والتي ما تزال تنتظر من المجلس والحكومة معا ان يضعا لها الحلول المناسبة»، لافتا إلى ان «من اهم اولوياته التي يحملها برنامجه الانتخابي دعم الشباب والمحافظة على القيم الاسلامية وهوية المجتمع الاسلامي ومحاربة موجات التغريب ومحاربة الفساد الاداري والمالي المتفشي في اروقة الوزارات مؤسسات الدولة والمحافظة على الاقتصاد الذي يمثل عصب الدولة وكيفية الاستفادة منه بما يعم الفائدة على ابناء الشعب الكويتي».
وأكد على «ضرورة الاهتمام بقضايا التعليم وانحداره وهموم ابنائنا الذين يدرسون في الخارج، وكذلك قضية الصحة وتدني الخدمات الصحية مع وجود عجز في الكادر الطبي والمستشفيات والمستوصفات والقضية الاسكانية والتي اصبحت كل اسرة تعاني منها خصوصا الذين يضطرون إلى الاسكان ودفع ايجارات كبيرة لسنوات طويلة».
وقال الربدي في تصريح صحافي امس «انني لا احيد عما يراه ابناء قبيلتي في آلية الترشيح وملتزم بمشورتهم وما تصفو عليه آراؤهم في هذا الجانب، فهم القاعدة التي انطلق منها إلى بقية اخواني في الدائرة الرابعة»، مؤكدا ثقته بأبناء القبيلة وعموم ابناء الدائرة.
واشار إلى ان «المواطن سئم من حالة التأزيم بين السلطتين التشريعية والتنفيذية والتي اثرت سلبا على قضاياه المصيرية والتي ما تزال تنتظر من المجلس والحكومة معا ان يضعا لها الحلول المناسبة»، لافتا إلى ان «من اهم اولوياته التي يحملها برنامجه الانتخابي دعم الشباب والمحافظة على القيم الاسلامية وهوية المجتمع الاسلامي ومحاربة موجات التغريب ومحاربة الفساد الاداري والمالي المتفشي في اروقة الوزارات مؤسسات الدولة والمحافظة على الاقتصاد الذي يمثل عصب الدولة وكيفية الاستفادة منه بما يعم الفائدة على ابناء الشعب الكويتي».
وأكد على «ضرورة الاهتمام بقضايا التعليم وانحداره وهموم ابنائنا الذين يدرسون في الخارج، وكذلك قضية الصحة وتدني الخدمات الصحية مع وجود عجز في الكادر الطبي والمستشفيات والمستوصفات والقضية الاسكانية والتي اصبحت كل اسرة تعاني منها خصوصا الذين يضطرون إلى الاسكان ودفع ايجارات كبيرة لسنوات طويلة».