ناشد مرشح الدائرة الرابعة فواز فهد العدواني الجهات المعنية، في مجلس الوزراء المتمثلة في لجنة الازالات والتعديات على املاك الدولة بتأجيل تحركها المعلن والمتعلق بازالة عدد من المساجد خاصة ونحن نعيش عرسا ديموقراطيا لا يحتمل اي اثارة في مثل هذه المواضيع الحساسة.
وقال العدواني في تصريح صحافي ان اللجنة انذرت مسجدي عمر بن الخطاب والالباني في قطعة 4 بمنطقة صباح الناصر، وهما المسجدان اللذان اقيما في ارض فضاء وفي منطقة محايدة لا تتسبب بأي عرقلة لاهالي المنطقة، مضيفا ان وجود هذه المساجد تساهم في خدمة اهالي المنطقة لا سيما كبار السن والاطفال الذين يجدون صعوبة في التوجه للمساجد البعيدة عن مسكنهم.
وأبدى العدواني استعداده لاعادة بناء تلك المساجد الموقتة على نفقته الخاصة وفق الاسس المعمارية التي تحددها البلدية كي تظل في مكانها ويؤمها اهالي المنطقة، كما اعتادوا منذ اقامتها في السنوات العشر الماضية، موضحا ان اهالي المنطقة ابدوا استياءهم من قرار لجنة الازالات والتي طلبت قبل ايام من القائمين على المساجد الاستعداد للازالة ورفع المصاحف وما تحتويه المساجد من موجدات.
واشار العدواني إلى قرار سابق لرئيس مجلس الوزراء والذي ايد فيه وقف ازالة المساجد في لفتة كريمة ومتفهمة لمشاعر الناس، موضحا ان اللجنة اوقفت عملها ثم فوجئنا بعد الحل بعودتها وانذارها بالهدم، مطالبا باعادة النظر والدراسة في وضع المنطقة والتي خططت في الاساس كمنطقة استثمارية ثم حولت إلى سكنية دون مراعاة للخدمات العامة والتي من اهمها عدم وجود مساجد كافية بالنسبة لعدد السكان، ولم تراع كذلك التنظيم بحسب قوانين ولوائح وزارة الدفاع في مسألة توزيع المساجد ما جعل اهل الخير يساهمون في بناء المساجد كحل وخطوة لمعالجة ذلك الوضع الخاطئ.
وتساءل العدواني حول توقيت الازالة الآن، وقال هل هذا هو الوقت المناسب لاثارة المشاكل، متمنيا ان يعاد النظر في هذا القرار ودراسته في المجلس المقبل ثم البت في آلية مناسبة ومرضية للجميع.
وقال العدواني في تصريح صحافي ان اللجنة انذرت مسجدي عمر بن الخطاب والالباني في قطعة 4 بمنطقة صباح الناصر، وهما المسجدان اللذان اقيما في ارض فضاء وفي منطقة محايدة لا تتسبب بأي عرقلة لاهالي المنطقة، مضيفا ان وجود هذه المساجد تساهم في خدمة اهالي المنطقة لا سيما كبار السن والاطفال الذين يجدون صعوبة في التوجه للمساجد البعيدة عن مسكنهم.
وأبدى العدواني استعداده لاعادة بناء تلك المساجد الموقتة على نفقته الخاصة وفق الاسس المعمارية التي تحددها البلدية كي تظل في مكانها ويؤمها اهالي المنطقة، كما اعتادوا منذ اقامتها في السنوات العشر الماضية، موضحا ان اهالي المنطقة ابدوا استياءهم من قرار لجنة الازالات والتي طلبت قبل ايام من القائمين على المساجد الاستعداد للازالة ورفع المصاحف وما تحتويه المساجد من موجدات.
واشار العدواني إلى قرار سابق لرئيس مجلس الوزراء والذي ايد فيه وقف ازالة المساجد في لفتة كريمة ومتفهمة لمشاعر الناس، موضحا ان اللجنة اوقفت عملها ثم فوجئنا بعد الحل بعودتها وانذارها بالهدم، مطالبا باعادة النظر والدراسة في وضع المنطقة والتي خططت في الاساس كمنطقة استثمارية ثم حولت إلى سكنية دون مراعاة للخدمات العامة والتي من اهمها عدم وجود مساجد كافية بالنسبة لعدد السكان، ولم تراع كذلك التنظيم بحسب قوانين ولوائح وزارة الدفاع في مسألة توزيع المساجد ما جعل اهل الخير يساهمون في بناء المساجد كحل وخطوة لمعالجة ذلك الوضع الخاطئ.
وتساءل العدواني حول توقيت الازالة الآن، وقال هل هذا هو الوقت المناسب لاثارة المشاكل، متمنيا ان يعاد النظر في هذا القرار ودراسته في المجلس المقبل ثم البت في آلية مناسبة ومرضية للجميع.