No Script

«القطرية» تستأنف رحلاتها إلى 11 وجهة

تصغير
تكبير

تواصل الخطوط الجوية القطرية ريادتها لمرحلة تعافي قطاع الطيران العالمي، باستئناف رحلاتها إلى 11 وجهة جديدة، لتسجّل بذلك أكبر عدد من الوجهات التي تستأنف رحلاتها إليها في يوم واحد.
وأطلقت الناقلة الوطنية القطرية على هذا الحدث الاستثنائي اسم «يوم الإقلاع»، لافتة إلى أنه بحلول منتصف شهر يوليو، ستزيد عدد رحلاتها إلى أكثر من 430 رحلة أسبوعياً إلى أكثر من 65 وجهة، مع استئناف رحلاتها إلى بالي برحلة يومياً، وبيروت (7 رحلات أسبوعياً)، وبلغراد (3 رحلات أسبوعياً)، وبرلين (3 رحلات أسبوعياً)، وبوسطن (5 رحلات أسبوعياً ستزداد إلى رحلة يومياً اعتباراً من 1 أغسطس)، وأدنبرة (3 رحلات أسبوعياً)، ولارنكا (3 رحلات أسبوعياً)، ولوس أنجليس (3 رحلات أسبوعياً، ستزداد إلى 5 رحلات أسبوعياً اعتباراً من 17 يوليو، وإلى 6 رحلات أسبوعياً اعتباراً من 1 أغسطس)، وبراغ (3 رحلات أسبوعياً)، والعاصمة واشنطن (5 رحلات أسبوعياً، ستزداد إلى رحلة يومياً اعتباراً من 1 أغسطس)، وزغرب (3 رحلات أسبوعياً).
وبدأت الشركة في 4 يوليو رحلات إلى تورنتو بواقع 3 رحلات أسبوعياً، وتسير من 9 الجاري 3 رحلات أسبوعية إلى أنقرة، و4 رحلات إلى زنجبار من 11 الجاري، و3 رحلات أسبوعية إلى كليمنجارو. كما تتيح الناقلة بدءاً من 15 يوليو 4 رحلات أسبوعية إلى بوخارست، و4 إلى صوفيا، و3 إلى البندقية.


وتستمر «القطرية» بالعمل عن كثب مع الحكومات العالمية لإعادة تشغيل رحلاتها التجارية، إلى المزيد من الوجهات العالمية بالتزامن مع تخفيف القيود المفروضة على السفر.
وأكدت الناقلة أنها تأمل تخفيف المزيد من القيود المفروضة على السفر خلال شهر يوليو الجاري، وتطلعها لاستعادة ثلثي شبكة الوجهات التي كانت تسيّر رحلاتها إليها قبل أزمة «كوفيد-19» قبل نهاية الشهر، مبينة أنها تسعى إلى مضاعفة عدد رحلاتها في شهر يوليو مع جدولة 3500 رحلة تقريباً، مقارنة بـ2100 رحلة في شهر يونيو.
وتبوأت «القطرية» مركزاً ريادياً خلال هذه الأزمة بفضل جهودها الحثيثة للعودة بالمسافرين إلى بلدانهم بأمان وسلام، لا سيما عند مقارنتها بشركات الطيران الأخرى التي علّقت عملياتها.
وتواصل الناقلة تشغيل رحلاتها إلى شبكة متنوعة من الوجهات حول العالم، الأمر الذي دفع المسافرين إلى الثقة بها والاعتماد عليها.
وتمكنت الشركة مع حرصها على عدم انخفاض عدد الوجهات على شبكتها العالمية إلى أقل من 20 وجهة، من البقاء على اطلاع على آخر الإجراءات الدولية المطبقة في المطارات، مع اتباع أحدث تدابير الأمان والسلامة والتنظيف والتعقيم، سواءً على متن رحلاتها أو في مقر عملياتها مطار حمد الدولي الذي حاز أخيراً على جائزة أفضل مطار في الشرق الأوسط للعام السادس على التوالي.
وحدّثت الشركة سياستها التجارية من أجل منح المسافرين المزيد من المرونة والخيارات، عند التخطيط لرحلاتهم، إذ سيحظى المسافرون بإمكانية تغيير تاريخ سفرهم لعدد غير محدود من المرات، كما سيتمكنون من تغيير وجهة السفر طالما أنها تبعد مسافة أقل من 5000 ميل من الوجهة الأصلية، بدون رسوم إضافية أو فروقات في أسعار التذاكر في حال استكمال السفر قبل 31 ديسمبر 2020.
ويحظى المسافرون مع «القطرية» في مقاعد «كيو سويت» على درجة رجال الأعمال، بالفرصة لتجربة الخصوصية في أبهى صورها مع إمكانية تحويل المقعد إلى جناح خاص والاستمتاع بواحة من الهدوء والراحة.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي