No Script

هوك: 65 دولة ستبحث في البحرين أمن الخليج البحري

ماي: اتفاق فيينا يمنع طهران من امتلاك النووي

u0635u0648u0631u0629 u0646u0634u0631u062au0647u0627 u0627u0644u0628u062du0631u064au0629 u0627u0644u0623u0645u064au0631u0643u064au0629 u062au0638u0647u0631 u0633u0641u064au0646u0629 u0627u0644u0647u062cu0648u0645 u0627u0644u0628u0631u0645u0627u0626u064au0629 u00abu064au0648 u0625u0633 u0625u0633 u0628u0648u0643u0633u0631 (u064au0633u0627u0631) u0648u0633u0641u064au0646u0629 u0627u0644u0625u0646u0632u0627u0644 u0627u0644u0628u0631u0645u0627u0626u064au0629 u00abu064au0648 u0625u0633 u0625u0633 u0647u0627u0631u0628u0631u0632 u0641u064au0631u064au00bb (u064au0645u064au0646) u0648u0633u0641u064au0646u0629 u0627u0644u062fu0639u0645 u0627u0644u0642u062au0627u0644u064au0629 u0627u0644u0633u0631u064au0639u0629 u00abu0627u0631u0643u062au064au0643u00bb u0641u064a u0628u062du0631 u0627u0644u0639u0631u0628                (u0623 u0641 u0628)
صورة نشرتها البحرية الأميركية تظهر سفينة الهجوم البرمائية «يو إس إس بوكسر (يسار) وسفينة الإنزال البرمائية «يو إس إس هاربرز فيري» (يمين) وسفينة الدعم القتالية السريعة «اركتيك» في بحر العرب (أ ف ب)
تصغير
تكبير

عواصم - وكالات - دعت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، إلى ضرورة حماية اتفاق فيينا، رغم التحديات التي تواجهه، معتبرة انه «أفضل الطرق لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي».
وقالت ماي خلال إلقاء خطاب عن الحالة السياسية: «تطلب الأمر الكثير من الجهود والمصالحة للوصول إلى تلك الاتفاقيات». وأكدت أن «خطة العمل المشتركة هي الطريق الأفضل لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي».
وأعلنت وزارة الدفاع البريطانية، أمس، ان نشر السفينة الحربية «كنت» في الخليج «يعكس التركيز على حماية المصالح البريطانية وضمان حرية الملاحة.


ونشر حساب السفارة البريطانية لدى إيران على «تويتر» وثيقة صادرة عن وزارة الدفاع، تشير إلى أن المستوى الإجمالي للقوات البريطانية لم يزداد في الخليج.
وورد في الوثيقة أن السفن البريطانية التي أعلن إرسالها أخيرا إلى الخليج تحل محل السفن الأخرى، وفقا لبرامج التبديل المقررة مسبقاً. وفي واشنطن، قال المبعوث الأميركي الخاص بإيران برايان هوك، أمس، إن 65 دولة ستبحث في البحرين أمن الخليج البحري.
وأضاف: «نتواصل الآن مع عدد من الدول لتحديد ما إذا كان بإمكاننا تشكيل تحالف يضمن حرية الملاحة في كل من مضيق هرمز ومضيق باب المندب».
وتابع هوك: «ولذا فإنني أعتقد أن من المحتمل أن نحدد خلال الأسبوعين المقبلين الدول التي لديها الإرادة السياسية لدعم هذه المبادرة وسنعمل بعد ذلك بشكل مباشر مع الجيوش لتحديد الإمكانيات المحددة التي ستدعم ذلك».
من ناحية ثانية، ذكر مسؤولون أميركيون، إنهم ليسوا واثقين مما إذا كانت طهران احتجزت ناقلة نفط وسحبتها إلى المياه الإيرانية أم أنها أنقذتها بعد أن واجهت عطلا فنيا مثلما تؤكد، ما يخلق حالة من الغموض في وقت تتصاعد فيه التوترات في الخليج.
واختفت الناقلة «رياه» من على خرائط رصد حركة السفن عندما أغلق جهاز الإرسال فيها في مضيق هرمز يوم 14 يوليو. وكان آخر موقع رصدت فيه قبالة ساحل جزيرة قشم الإيرانية في المضيق.
وأعلنت إيران أنها سحبت سفينة إلى مياهها الإقليمية من المضيق بعد أن أرسلت إشارة استغاثة. ولم تذكر اسم السفينة لكن «رياه» هي الناقلة الوحيدة التي يطابق سجل حركتها ما جرى وصفه.
وذكر مسؤول أميركي، طلب عدم الكشف عن هويته، إنه يبدو أن الناقلة في المياه الإقليمية الإيرانية، لكن من غير الواضح ما إذا كان ذلك لأن طهران تحتجزها أم لأنها أنقذتها.
ومما يزيد من الغموض المحيط بالسفينة المفقودة، صعوبة معرفة مالكها. فلم تعلن أي دولة أو شركة ملكيتها لها حتى الآن.
وفي نيويورك، قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، أمس، إن القيود الأميركية على تنقل الديبلوماسيين الإيرانيين «غير إنسانية بالأساس» وهي «بالتأكيد ليست عملاً ودياً».
واتهم ظريف، واشنطن بشن «حرب اقتصادية» على المواطنين الإيرانيين، واعتبرها ترقى إلى حد الإرهاب و»بمجرد أن تتوقف يمكن أن تعقبها أمور أخرى» لتهدئة التوتر.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي