No Script

هيفاء خرجت من المستشفى: «تنذكر ما تنعاد»

No Image
تصغير
تكبير

«خرجتُ من المستشفى وأصبحتُ في المنزل، أنا اليوم بخير الحمد لله، تنذكر ما تنعاد»... بهذه العبارات زفّت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي عصر أمس الى جمهورها خبر خروجها من المستشفى، حيث كانت تتلقى العلاج منذ نحو أسبوعين في ظل تكتم شديد، معلنةً نهاية مرحلة مرّتْ فيها «وان شاء الله ما بشوفا لا حبيب ولا عدو».
واختارت وهبي أن تعلن خبر طيّ صفحة المرض، التي شغلتْ الوسط الفني والصحافي في الأسبوعين الماضييْن، «على دفعتيْن»، الأولى من خلال نشْرها صورتيْن لها من داخل المستشفى عبر خاصية «الستوري» على حسابِها عبر «إنستغرام» اكتفت في إحداها بإظهار خدّها الأيسر مطبوعاً عليه قبلة بأحمر الشفاه مع تعليق: «البوس البوس من والدتي»، فيما ظَهَرَ وجهُها كاملاً في الثانية حيث أطلّت بتسريحة شعر من الضفائر رافعةً علامة النصر، ومعلقة على الصورة: «اشتقتلكم»، فيما بدا في خلفية الصورة المصل الذي كانت تتلقى عبره العلاج.
وبعد ساعات قليلة، أعلنت هيفاء على صفحتها على «تويتر» أنها خرجتْ من المستشفى وصارتْ في منزلها، موجّهة رسالة - صورة مؤثّرة الى كل مَن اطمأنوا إليها، تطرّقت فيها الى الفترة الصعبة التي عاشتْها من دون أن تكشف طبيعة المرض الذي عانتْه.


وكان الوسط الفني وجمهور النجمة اللبنانية عاش قلقاً منذ الكشف عن دخولها المستشفى في بيروت قبل أسبوعين بعدما كانت أعلنت بنفسها أنها تعاني «وعكة صحيّة منذ أكثر من شهر»، متوجّهة الى الجمهور «خلوني بصلواتكم وإن شاء الله أعود لكم قريباً.. الحمد لله على كل شيء».
وبعدها تضاربت التقارير حول طبيعة مرض وهبي، وسط تسريبات عن أنها تعاني مرض «الالتهاب الكبد الفيروسي» وإمكان نقلها الى الخارج للعلاج وهو ما نفاه مكتبها الإعلامي، قبل أن يعبّر مدير أعمالها محمد وزيري (قبل عشرة ايام) عن غضبه من التأويلات التي يتم تناقلها في شأن صحّة وهبي، إذ نفى إصابتها بمرض السرطان، وقال: «ظروف صحية صعبة شوية، بس الحمدلله أحسن كتير وان شاء الله خير»، مضيفاً: «كل يوم في تحسن، الحمد لله».

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي