No Script

«مؤلم ما أشاعه ضعاف النفوس عن وفاتي»

عبدالكريم عبدالقادر لـ «الراي»: ما زلت بصحة وعافية ... والله لا يحرمني من محبة الناس

u0639u0628u062fu0627u0644u0643u0631u064au0645 u0639u0628u062fu0627u0644u0642u0627u062fu0631
عبدالكريم عبدالقادر
تصغير
تكبير

استيقظ «الصوت الجريح» الفنان عبدالكريم عبدالقادر، ومعه محبوه في الكويت وخارجها، صباح أمس على إشاعة وفاته، التي تداولتها بعض المواقع الإعلامية من دون التأكد من صحتها والتحري من دقة المعلومة قبل نشرها للعامة، الأمر الذي دفع «بوخالد» إلى نفي ذلك، مطمئناً كل جمهوره ومحبيه.
وقال عبدالقادر في تصريح خاص لـ«الراي»: «أولاً، وقبل كل شيء، أنا إنسان مؤمن بأن الأعمار في يد الله سبحانه وتعالى، لكنني ما زلت إلى اليوم بحمد الله أتمتع بالصحة الجيدة والعافية، لذا أود من خلال جريدتكم الغراء أن أنفي كل ما انتشر من كلام عن وفاتي، وتلك الإشاعة المغرضة أعتبرها أمراً مؤسفاً ومؤلماً في الوقت ذاته لي ولمن حولي، لأنها لم تمسسني شخصياً، بل وصل ألمها إلى جميع أفراد عائلتي وكل محبّ لي. ولك أن تتخيل أنني منذ أن استيقظت في الصباح وهاتفي لم يتوقف عن الرنين، فالجميع يريد أن يتأكد مما أشاعه بعض ضعاف النفوس».
وأكمل عبدالقادر قوله: «في هذه الإشاعة كان هناك جانب أسعدني كثيراً، أنني وجدت (هاشتاق) باسمي تصدّر القائمة، ليصبح الرقم واحد، وغرّد الجميع في محبتي، مسترجعين في الوقت ذاته باقة من أغانيّ القديمة التي ما زالت راسخة في أذهانهم ومرتبطة بذكرياتهم مع تطرقهم إلى مشواري الغنائي الذي أعطيت فيه الكثير لأحصد اليوم. لذلك، أنا على قناعة تامة بأن ما أوصل (الهاشتاق) إلى التصدر هو محبة الناس لي (الله لا يحرمني منهم)».

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي