عمر عايش ضيفا على «منتدى النجاح» في دبي: مقياس النجاح أن تقدم للبشرية منتجا جديداً
عمر عايش
استضاف «منتدى النجاح» المنعقد في فندق ميناء السلام في دبي تحت عنوان (النجاح قصة انجاز) في يومه الثاني رئيس مجلس إدارة شركة نوبلز للاستثمار عمر عايش ومدير إدارة الجنسية والإقامة اللواء محمد احمد المري و مدير جامعة زايد الدكتور سليمان الجاسم والاعلامي زاهي وهبي اعلامي قناة المستقبل الفضائية، ليلقي الضوء على شخصيات عرفت النجاح وعايشته، عبر حوار مباشر سيسهم في تعزيز روح الإقدام في نفوس شباب يعيش روعة انجازات مدينة لم تعرف سوى أن للطموح مدى، يتسع لكل الطاقات الخلاقة، التي بها ومنها سارت دبي بخطى واثقة نحو آفاق مفتوحة وأهداف عملاقة لا تليق سوى بمدينة كدبي انحنى أمام طموحاتها المستحيل.
ولان للنجاح مفاتيح خاصة لا يتقن استخدامها إلا من كرس الطموح هدفا في قلبه وعقله، شارك حضور المنتدى في هذه الجلسة عمر عايش تجربته مع النجاح التي عبر عنها بقوله ان «أولى خطوات نجاحي، وحتى قبل دخولي مجال صناعة العقار، تكمن في رؤيتي الخاصة، ففي الوقت الذي ينظر فيه الاخرون الى الفرص المتاحة على أنها مجرد فرصا عادية، كانت تشكل بالنسبة لي فرصا مغرية وتستحق الوقوف عندها والعمل على تطويرها، لأنني كنت أراها بعين المستقبل، أضع الأهداف البعيدة واراهن نفسي بالوقت والزمن على تحقيقها، وبالرغم من الصعوبات لم يكن لكلمة فشل مكان في قاموسي، فالنظر الى النصف المليء من الكأس هو أهم مبادئي».
ربما لا يستطيع رجال الأعمال الناجحون تقديم وصفة جاهزة للنجاح ولكنهم بلا شك قادرون على الاسهام بخبراتهم في إنارة الطريق أمام جيل شاب طموح يسعى لان يسجل سطرا في كتاب نجاحات إمارة دبي ، التي هيأت لها قيادة حكيمة تؤمن بان المعجزات لا تصنعها الا ارادات حرة تؤطرها مبادىء العزيمة وحب الخير، ومن هنا تأتي مسؤولية القادة الاوائل في تعزيز المبادئ التي حرصوا على عدم التنازل عنها في سبيل النجاح، ولذلك لخص عمر عايش مفهومه عن النجاح ليقتدي به جيل الشباب بعدة نقاط بدأها بقوله ان «الركائز الأساسية لمفهوم النجاح هي بداية ، أن تؤمن بنفسك وبطموحاتك ، وأن تعمل ضمن رغباتك لكي تحب وتبدع فيما تعمل ، وعليك بالضرورة أن تبدأ من حيث انتهى الآخرون ، فالخبرة سلاح الأذكياء، ولكي تكبر انجازاتك على أهدافك أن تكون كبيرة وطموحة ، فالنجاح الكبير لا تصنعه الأحلام الصغيرة ، وهذا ما أسعى إلى تحقيقه في» نوبلز» لكي تتحول إلى مدرسة جديدة في صناعة العقار ، ولذلك أوجز النجاح بمقولة واحدة الطموح الكبير والإصرار على النجاح والإتقان والتميز هم أهم مفاتيحه».
يذكر أن عمر عايش حاز على جائزة « الرئيس التنفيذي» للعام 2007 عن قطاع التطوير العقاري من قبل «جائزة المسؤول التنفيذي السنوية لمجموعة أي تي بي للنشر» ، وكذلك فاز بجائزة «ارنست اند يونغ لمشاريع الشرق الأوسط لعام 2007» تقديرا لجهوده ونجاحه كرجل أعمال قيادي وتم ضمه كذلك لمجموعة النجاحات العالمية عن انجازاته بعالم العقار في المشاريع التي طورها حتى أصبحت بصمة عقارية متميزة لتعمير، واستمرت مسيرته الناجحة ليحصل على جائزة سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخاصة للعام 2007.
وأسس اخيرا شركة نوبلز للاستثمار العقاري في دبي بـ 4 مليارات درهم، التي يطمح من خلالها الى تجسيد مفهوم جديد في العمل، ومدرسة فريدة في هذا القطاع تعتمد أفضل أساليب وطرق العمل، تتبنى فيها «نوبلز» شعار «فن الحياة» كأسلوب عمل متميز للشركة، وذلك من خلال التركيز في أعمالها على أركان أساسية تتمثل بفريق العمل من الموظفين، والعملاء، والشركاء الاستراتيجيين حيث تقوم على استقطاب أفضل الكوادر الفنية والإدارية المتميزة في قطاع التطوير العقاري و سوق العمل، لتمثل هذه الكوادر شريكا حقيقيا «لنوبلز» في صناعة قصة نجاح جديدة
وحاز عمر عايش على هامش المنتدى على تكريم من الشيخ محمد بن نهيان بن نهيان بن مبارك آل نهيان امتنانا لمشاركته في منتدى النجاح و تعزيزا لنجاحاته المتواصلة.
ولان للنجاح مفاتيح خاصة لا يتقن استخدامها إلا من كرس الطموح هدفا في قلبه وعقله، شارك حضور المنتدى في هذه الجلسة عمر عايش تجربته مع النجاح التي عبر عنها بقوله ان «أولى خطوات نجاحي، وحتى قبل دخولي مجال صناعة العقار، تكمن في رؤيتي الخاصة، ففي الوقت الذي ينظر فيه الاخرون الى الفرص المتاحة على أنها مجرد فرصا عادية، كانت تشكل بالنسبة لي فرصا مغرية وتستحق الوقوف عندها والعمل على تطويرها، لأنني كنت أراها بعين المستقبل، أضع الأهداف البعيدة واراهن نفسي بالوقت والزمن على تحقيقها، وبالرغم من الصعوبات لم يكن لكلمة فشل مكان في قاموسي، فالنظر الى النصف المليء من الكأس هو أهم مبادئي».
ربما لا يستطيع رجال الأعمال الناجحون تقديم وصفة جاهزة للنجاح ولكنهم بلا شك قادرون على الاسهام بخبراتهم في إنارة الطريق أمام جيل شاب طموح يسعى لان يسجل سطرا في كتاب نجاحات إمارة دبي ، التي هيأت لها قيادة حكيمة تؤمن بان المعجزات لا تصنعها الا ارادات حرة تؤطرها مبادىء العزيمة وحب الخير، ومن هنا تأتي مسؤولية القادة الاوائل في تعزيز المبادئ التي حرصوا على عدم التنازل عنها في سبيل النجاح، ولذلك لخص عمر عايش مفهومه عن النجاح ليقتدي به جيل الشباب بعدة نقاط بدأها بقوله ان «الركائز الأساسية لمفهوم النجاح هي بداية ، أن تؤمن بنفسك وبطموحاتك ، وأن تعمل ضمن رغباتك لكي تحب وتبدع فيما تعمل ، وعليك بالضرورة أن تبدأ من حيث انتهى الآخرون ، فالخبرة سلاح الأذكياء، ولكي تكبر انجازاتك على أهدافك أن تكون كبيرة وطموحة ، فالنجاح الكبير لا تصنعه الأحلام الصغيرة ، وهذا ما أسعى إلى تحقيقه في» نوبلز» لكي تتحول إلى مدرسة جديدة في صناعة العقار ، ولذلك أوجز النجاح بمقولة واحدة الطموح الكبير والإصرار على النجاح والإتقان والتميز هم أهم مفاتيحه».
يذكر أن عمر عايش حاز على جائزة « الرئيس التنفيذي» للعام 2007 عن قطاع التطوير العقاري من قبل «جائزة المسؤول التنفيذي السنوية لمجموعة أي تي بي للنشر» ، وكذلك فاز بجائزة «ارنست اند يونغ لمشاريع الشرق الأوسط لعام 2007» تقديرا لجهوده ونجاحه كرجل أعمال قيادي وتم ضمه كذلك لمجموعة النجاحات العالمية عن انجازاته بعالم العقار في المشاريع التي طورها حتى أصبحت بصمة عقارية متميزة لتعمير، واستمرت مسيرته الناجحة ليحصل على جائزة سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخاصة للعام 2007.
وأسس اخيرا شركة نوبلز للاستثمار العقاري في دبي بـ 4 مليارات درهم، التي يطمح من خلالها الى تجسيد مفهوم جديد في العمل، ومدرسة فريدة في هذا القطاع تعتمد أفضل أساليب وطرق العمل، تتبنى فيها «نوبلز» شعار «فن الحياة» كأسلوب عمل متميز للشركة، وذلك من خلال التركيز في أعمالها على أركان أساسية تتمثل بفريق العمل من الموظفين، والعملاء، والشركاء الاستراتيجيين حيث تقوم على استقطاب أفضل الكوادر الفنية والإدارية المتميزة في قطاع التطوير العقاري و سوق العمل، لتمثل هذه الكوادر شريكا حقيقيا «لنوبلز» في صناعة قصة نجاح جديدة
وحاز عمر عايش على هامش المنتدى على تكريم من الشيخ محمد بن نهيان بن نهيان بن مبارك آل نهيان امتنانا لمشاركته في منتدى النجاح و تعزيزا لنجاحاته المتواصلة.